حرب غزّة.. من مدينة رسول الله ما حُكم من خرج من بلده “قاصدًا العدوّ” في بلدٍ آخر؟
الأردن العربي – الإثنين 06/11/2023 م …
مقطع فيديو يرصد خطبة الشيخ السعودي سليمان الرحيلي من على منبر مسجد قباء من مدينة رسول الله، يُحذّر من الدعوات التي وصفها المُنحرفة، التي تستغل كما قال عواطف المُسلمين المُشتعلة لما يحدث لإخوانهم في فلسطين التي تدعو للخُروج على الحكّام المُسلمين، وبعدم طاعتهم، مُخالفة لشرع ربنا، وتُحقّق مقاصد الأعداء، وأضاف الرحيلي أن الذي يخرج من بلده “قاصدًا العدوّ في بلدٍ آخر”، فإنه يطلبه، ولا يجوز له أن يفعل ذلك، ولكل بلد اليوم، عهودٌ ومواثيق، يجب على أهل البلد، أن يوفوا بها، ما لم ينبذها وليّ الأمر، وهي رسالة لافتة من على منبر مسجد قباء، تحمل إشارات سلبيّة قد تُؤشّر على الموقف السعودي من الجهاد، ونصرة غزة، وعرّضت صاحبها لانتقادات حادّة، ووضعت علامات استفهام حول عودة فتاوى المنابر في ظل غضب سعودي شعبي مكتوم لما يحصل في قطاع غزة.
– قالت الكاتبة اليهوديّة الأمريكيّة ماريون إنغرام، والبالغة من العمر 87 عاماً: أنا ناجية من الهولوكــوست ومن أسوأ قصـف خلال الحرب العالميّة الثانية، أطلب إيقاف قـتل أهل غـزة، نحن نسمح للتاريخ أن يُكرّر نفسه مجددًا.
– خلال لقاء جمع وزير الخارجيّة الأمريكي أنتوني بلينكن الزائر لتركيا، الاثنين، تعرّض الأخير لموقف مُحرج خلال لقائه نظيره التركي هاكان فيدان، بالعاصمة أنقرة، وخلال لقائهما في مقر وزارة الخارجية التركية بأنقرة، بادر بلينكن لمُعانقة فيدان بعد مُصافحتهما، إلا أن الأخير التركي رفض ذلك، في موقف محرج ظهرت آثاره على وجه الوزير الأمريكي، وخلال التقاط صُورة مُشتركة أيضاً، الأمر الذي عدّه البعض رسالة على حجم الغضب التركي من الدعم الأمريكي للعدوان الإسرائيلي على غزة.
– تفاجأ وزير الخارجيّة الأمريكي أنتوني بلينكن، بعدم وجود نظيره التركي هاكان فيدان، أو أي مسؤول تركي رفيع المُستوى أثناء استقباله في المطار عند وصوله إلى العاصمة أنقرة، فيما ذكرت قناة “تي آر تي خبر” الحكوميّة في تركيا أن مُساعد حاكم أنقرة نامق كمال نازلي، هو الذي استقبل وزير الخارجية الأمريكي في مطار أسن بوغا، بجانب دبلوماسيين أمريكيين.
– خلال مُباراة ليفربول ولوتون في الدوري الانجليزي، مشجع يقتحم أرضيّة الملعب رافعاً علم فلسـطين رغم المنع.
– قدَّم نواب بالكنيست الإسرائيلي من المُعارضة والائتلاف الحكومي على حدٍّ سواء، مشروع قانون، ينص على إلغاء وزارات بالحكومة ومناصب وزاريّة، ونواب وزراء ومناصب أخرى، بُغية ضغط النفقات وضخها في الحرب، حسبما أفاد موقع المال والأعمال الإسرائيلي “غلوبس”.
– فايننشال تايمز عن شركات إسرائيليّة: مئات الشركات مُهدّدة بالإفلاس والحُكومة لم تُقدّم الدعم الذي وعدت به.
– الخُطوط الجويّة التركيّة تستجيب لدعوات المُقاطعة الشعبيّة، وتُزيل مُنتجات داعمة لقوات الاحــتلال الإسرائيلي من صالاتها في المطارات.
– “تناولوا لحوم فئران بدل لحوم المسلمين”.. شخص يُفرغ صندوقاً يضم فئران داخل أحد فروع مطاعم “ماكدونالدز” في إسطنبول تعبيراً عن سخطه لدعم سلسلة المطاعم العالميّة لقوّات الاحــتلال الإسرائيلي.
– إسرائيل تطلب شراء 24 ألف قطعة سلاح آلي من الولايات المتحدة، الأمر الذي صدّر مخاوف أميركيّة من أن تُسلّمها السلطات الإسرائيليّة إلى مُستوطني الضفّة الغربيّة وتُستَخدم في أعمال عُنف ضد الفلسطينيين.
– بعُقود تبلغ 3800 يورو أسبوعيّاً.. مُرتزقة إسبان وألمان وفرنسيّون وأميركيون يُقدّمون الدعم والحماية للجيش الإسرائيلي في غزة.
– القناة 14 الإسرائيليّة خلال إحصائها اليومي للحرب على غزة رأت أن ضحايا القصف الإسرائيلي “إرهابيّون” وتحتفي بتدمير آلاف المباني والمُنشآت المدنيّة واستهداف المدارس والطرق والمساكن، معتبرة ذلك بأنه “انتصار لإسرائيل”.
– قال مراسل قناة الجزيرة في غزة بأن المقابر باتت مُمتلئة ومهمة البحث عن قبر جديد أصبحت صعبة للغاية.
– الإعلامي المصري عمرو أديب في تغريدة على حسابه في إكس: “الحرب ليست فى القاهرة أو الرياض أو أبوظبي، الحرب فى قطاع غزة يا سادة لذا لزم التنويه”.
– مُذيع قناة CNN المعروف فريد زكريا: “يتعيّن على وسائل الإعلام تقديم جميع المواد واللقطات إلى الجيش الإسرائيلي لمُراجعتها قبل النشر، وقد وافقت بحسب زكريا CNN على هذه الشروط من أجل توفير نافذة محدودة على العمـليّات الإسرائيليّة في غزة.
– أتراك يُعلّقون صورة المتحدث باسم كتائب القسام أبو عبيدة على جسر في الطريق الذي يعبره موكب وزير الخارجيّة الأمريكي أنتوني بلينكن خلال زيارته العاصمة أنقرة لعقد مُباحثات بشأن حرب غزة.
– الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما: ما يحدث للفلسطينيين من احتلال وقتل أمر لا يُمكن تحمّله والجميع مُتورّطون بدرجةٍ ما في هذا، وهو انتقاد عدّه مُعلّقون انتقادًا مُبطّناً لإدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، التي انساقت خلف إسرائيل في حربها الدمويّة ضد غزة.
التعليقات مغلقة.