الحزب الشيوعي الأردني يخوض الأنتخابات النيابية بقائمة من أكثر المناضلين الحزبيين والنقابيين صلابة ومبدئيّة




الأردن العربي – الخميس 1/8/2024 م …

* تصريح من النَّاطق الرَّسميّ باسم الحزب الشُّيوعيّ الأردنيّ بشأن تسجيل قائمة الحزب الانتخابيَّة:
قدَّم حزُبنا، الحزبُ الشُّيوعيّ الأردنيّ، اليوم الخميس 1 آب 2024، إلى الهيئة المستقلَّة للانتخاب، أوراق تسجيل قائمة مرشَّحيه، لخوض الانتخابات النِّيابيَّة للعام ٢٠٢٤ (المجلس النِّيابيّ العشرون)، وهي باسم «طريقنا».
يرأس قائمة «طريقنا» الرَّفيق الدّكتور حيدر الزَّبن، عضو اللجنة المركزيَّة للحزب الشُّيوعيّ الأردنيّ، وتتكوَّن مِنْ عشرين مرشَّحاً؛ منهم أربعة مِنْ فئة الشَّباب، وأربع رفيقات.
ونودّ، هنا، وبهذه المناسبة، أنْ نُحيِّي (ونُكبِرُ) رفيقنا النَّائب السَّابق، ونائب رئيس مجلس النُّوَّاب الأسبق، الرَّفيق المهندس تيسير شديفات، عضو اللجنة المركزيَّة لحزبنا، لتطوَّعه بوضع اسمه في آخر قائمة المرشَّحين، دعماً كريماً منه للقائمة. كما نحيِّي جميع الرَّفيقات والرِّفاق الَّذي سجَّلوا في المواقع الأخيرة في القائمة، وهم يستحقُّون كُلَّ الاحترام والتَّقدير.
وقد تشكلَّت القائمة من الرَّفيقات والرِّفاق التَّاليةُ أسماؤهم:
1. د. حيدر منصور تركي الزَّبن؛
2. أسامة هاني عبد الله أبو زين الدين؛
3. نوال سلامة خلف حدادين؛
4. خالد غازي إبراهيم البرقان؛
5. عادل عبد الرّحمن حسين الياصجين؛
6. رائدة محمَّد حسن الكاشف؛
7. سارة أشرف شريف أباظة؛
8. محمد زعل سلمان القبيلات؛
9. د. نظام رفيق محمَّد عسَّاف؛
10. عايد سليمان محمود أبو صعيليك؛
11. ريتا جبرائيل يعقوب الصّيّاغ؛
12. فهد شفيق محمَّد العطِّي؛
13. محمد عبد الكريم بخيت الدَّبَّاس؛
14. عماد عبد الله حنَّا النَّاصر خوري؛
15. عبد الله إبراهيم صالح زريقات؛
16. عثمان موسى خليل عثمان؛
17. سلام سعدي شاهين؛
18. هيثم يوسف عبد القادر المزايدة؛
19. نور الدِّين أحمد هاشم عرفة؛
20. تيسير محمَّد عبد الله الشّديفات.
ستخوض قائمتنا حملتها الانتخابيَّة بشرف وبأساليب نظيفة، وسيكون عنوان موقفها الدِّفاع عن مصالح الأغلبيَّة الشَّعبيَّة وحقوقها، ومِنْ أجل فكّ التَّبعيَّة وإنجاز الاستقلال الوطنيّ بجميع جوانبه، ومِنْ أجل السَّير على طريق التَّنمية الوطنيَّة والتَّقدّم الاجتماعيّ والحُرِّيَّة والدِّيمقراطيَّة والتَّحرُّر الوطنيّ، واسترداد الأموال المنهوبة، ومكافحة الفساد، وضدّ التَّطبيع والقواعد الأجنبيَّة.
وإنَّنا لعلى ثقة كبيرة بقدرة شعبنا على معرفة مَنْ يقف حقَّاً معه وإلى جانب مصالحه، إذا ما أُعطي الفرصة للتَّعبيرِ عن إرادته بشكلٍ صحيح وبلا أيّ عوائق أو تدخّلات.

 

قد يعجبك ايضا

التعليقات مغلقة.