أهم الأحداث والتطورات في سورية لهذا اليوم السبت 14/3/2015 م
الأردن العربي ( السبت ) 14/3/2015 م …
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية لهذا اليوم السبت 14 – 3 – 2015 م …
تنويه : حزب الشباب الوطني السوري يؤكد أن التصريحات التي أطلقها الشيخ حمود الجرماني العضو في الحزب خلال اجتماع اللجنة الاجتماعية المنبثقة عن ملتقى الحوار الوطني لا تمثل الحزب و لا تمثل توجهه السياسي.
و يؤكد الحزب على الرغم من أنه من أحزاب المعارضة الوطنية إلا أنه مدرك تماماً أن هناك الكثير من الشرفاء و الوطنيين في النظام و السلطات الأمنية و وزارة العدل و لا يجوز شمل الجميع بالانتقاد و التعميم.
علماً بأن الشيخ الجرماني عند إدلائه بتصريحاته لم يكن مفوضاً من قيادة الحزب.
ريف إدلب: انفجار سيارة مفخخة استهدفت مقر لواء إنقاذ معرة النعمان ومقتل عدداً من المسلحين.
درعا: وحدات من الجيش العربي السوري تدمر آلية تقل 8 إرهابيين مع أسلحتهم على الطريق الترابي شمال غرب بلدة عتمان وآلية اخرى بمن فيها على طريق بصر الحرير- مليحة العطش.
مصادر من القرداحة : استشهاد محمد توفيق الأسد عن عمر 48 عاماً أثناء تأدية الواجب الوطني .. وسيشيع جثمانه اليوم في مسقط رأسه بالقرداحة ..ومحمد الأسد كان يكنى من قبل أبناء المنطقة باسم شيخ الجبل.
ريف القنيطرة: وحدات من الجيش العربي السوري تردي العديد من الإرهابيين قتلى في صيدا الجولان ومسحرة ونبع الصخر والسويسة.
الحسكة : وحدات حماية الشعب الكردية تسيطر على قرية تل مغاص جنوب غرب تل تمر في ريف الحسكة اثر اشتباك مع تنظيم داعش.
دمشق: سقوط قذيفتي هاون أطلقهما إرهابيون على حيي أبو رمانة ومنطقة الجاحظ ما أدى لتضرر سيارتين دون وقوع إصابات .
درعا: وحدة من الجيش العربي السوري تقضي على العديد من الإرهابيين وتصيب آخرين بين قريتي الشومرة والشياح.
ريف إدلب: وحدات من الجيش العربي السوري تدمر أوكاراً للتنظيمات الإرهابية بمن فيها في حلوز وجدار بكفلون ومعرة مصرين وام جرين وأبو الضهور وتل سلمو ومحيط جبل الأربعين.
حلب: “أحرار الشام” تنعي أحد قياديها الذي قتل خلال الاشتباكات مع الجيش السوري في محيط باشكوي شمال حلب ويدعى حكمت أبو أسعد “قائد سرية الكسيبية”.
حمص: الجيش أصبح يسيطر بشكل كامل على محيط الحقل 105 بشكل ميداني وناري وهو الحقل الاخير الذي بقي بيد الارهابيين.
السفير السوري السابق بهجت سليمان يكشف أسباب طرده من الأردن
بالتفاصيل: عملية تفجير “نفق” نوعية للجيش السوري بحلب
رائد حرب
تستمر المعارك في ريف حلب الشمالي. المعارك تتسم بعمليات كر وفر بين وحدات الجيش السوري من جهة، والمسلحين المنضوين تحت راية جبهة النصرة و الجبهة الشامية من جهة اخرى.
وفي أحدث التفاصيل، فقد أعلنت تنسيقيات عن مقتل قائد فصيل مسلح في الجبهة الشمالية خلال قصفٍ للجيش السوري على مقر موجود في بلدة حريتان.
هذا وتشهد محاور صلاح الدين معارك عنيفة، تزامنا مع قصف مدفعية الجيش لمواقع الإرهابيين، في وقتٍ فجر الجيش نفقا للمسلحين يمتد من اطراف حي قسطل الحرامي الى الحميدية في مدينة حلب.
وبحسب ما توفر من معلومات، فإن تفجير النفق أتى بعد عملية دقيقة قامت بها وحدات الجيش عبر مجموعة صغيرة من “التخريب” أنجزت مهمة التفخيخ ومن ثم خرجت بسلام ليتم بعدها تفجير النفق بما فيه. وفي سياق التفجيرات، فجرت وحدة من الجيش فعبوة ناسفة في منطقة العامرية بحلب استهدفت المسلحين ما اسفر عن وقوع اصابات مؤكدة. وترافق التفجير مع اشتباكات متقطعة بين الطرفين.
إلى ذلك اندلعت اشتباكات بين مجموعات مسلحة وتنظيم “داعش” على محور صوران في الريف الشمالي، ونفذ الطيران غارات على مواقع المسلحين في مدينة حريتان ومحيط تل المضافة في ريف حلب.
وفي سياقٍ متصل، نفذ سلاح الجو السوري سلسلة غارات دقيقة استهدف خلالها مواقع المسلحين في بلدة أبو الظهور في إدلب، وفي ناحية عقيربات وقرى المكمل الشمالي والتبارة والقسطل ومسعدة في ريف حماة، وفي قرية السعن في ريف حمص، كما قصفت المدفعية تجمعات المسلحين في قريتي البراغيث والقنطرة في ريف حماة، وفي مدينة الحولة في ريف حمص، كما قتلت وحدات من الجيش والقوات المسلحة اعدادا من المسلحين من “جبهة النصرة” في عين شبيب والناجية وتل دينيت وقميناس ومعردبسي بريف ادلب.
وقصفت المدفعية السورية تحركات عناصر “داعش” في الريف الغربي لمدينة الحسكة وحقق اصابات مباشرة، في ظل إستمرار المعارك بين الوحدات الكردية وتنظيم “داعش” في ريف رأس العين الجنوبي في الحسكة، في وقت ذكرت تنسيقيات المعارضة أن تنظيم “داعش” يسيطر على قريتي “الطولان والعمير” في ريف رأس العين الجنوبي اثر اشتباكات مع الوحدات الكردية في المنطقة.
الحدث نيوز
زهران علوش يقطع رأس مواطن سوري في الغوطة
منذ أن لمع نجم تنظيم “داعش” كقوة عظمى بين الفصائل “الجهادية” في سوريا، وانصب اهتمام العالم على محاربة هذا التنظيم ، أو التسويق لهذه الحرب، استغلت فصائل عديدة أخرى هذه الحالة لتلمع صورتها لدى في محاولة منها للظهور بثوب “المعتدل” الساعي لبناء “الديموقراطية على الطريقة السعودية”.
زهران علوش قائد ميليشا” جيش الإسلام”، شديد الارتباط بالسعودية، المملكة السلفية التي تعتبر المنبع الأول للفكر “الجهادي” ومصدر التشريع والتمويل الأول لـ “الجهاديين”، أعلن قبل يومين عن تشكيل فصيل أطلق عليه اسم “الامام علي” لما قال انه يأتي في سياق مواجهة “داعش” الفصيل التكفيري.
التركيز الإعلامي على “داعش”، الفصيل المجرم، وغض الطرف عن بقية الفصائل كـ “جيش الإسلام” و “أحرار الشام” و “جبهة النصرة” وغيرها، أعطى هامشاً كبيرا لهذه الفصائل للبحث عن “التمدد” وتلميع صورتها على حساب تؤأمها “داعش”.
مصدر ميداني يستغرب إضافة صفة “معتدل” على أي من هذه الفصائل، مؤكداً أن هذه الفصائل تمارس في مناطق سيطرتها ذات الأحكام التي يفرضها تنظيم “داعش”، من جلد للمتأخرين عن أداء الصلاة، وصولاً إلى الرجم، وقطع الرؤوس بالسيف.
ويتزامن حديث المصدر مع إعلان “جيش الإسلام” عن إعدامه ستة مواطنين سوريين (بينهم امرأة)، وجندي فار من الجيش السوري، “ضبط متلبسا خلال محاولته العودة إلى جيش النظام”، وفق القرار الذي أصدرته ميليشا “علوش”، إضافة إلى جريمة قطع رأس مواطن سوري اتهم بممارسة السحر.
الغريب في الموضوع أنه وعلى الرغم من محاولة هذه الفصائل تسويق نفسها كـ “معتدلة” إلا أنها وفي الوقت نفسه تعمل على نحو مواز على تأكيد ميولها “السلفية الجهادية” عن طريق أحكامها وطرق إدارتها للمناطق التي تسيطر عليها، إلا أن وسائل الإعلام تغفل الجزئية الثانية وتركز على تلميع صورتها.
“علوش” الذي قام بقصف دمشق بمئات الصواريخ والقذائف، تسببت باستشهاد وجرح عشرات المواطنين السوريين، مقابل دعم مادي وصفه مصدر معارض بأنه “غير محدود” من المملكة السعودية المحكومة بشرائع “وهابية”، قام بالتوقيع على ما أسماه “أحكام الإعدام”، ولكن بعد إضافة لقب له ليغدو “القائد العام للغوطة”.
ويبدو أن حالة غرور كبيرة اصابت “علوش” بعد تمكن فصيله المسلح من القضاء على فصيل “جيش الأمة”، إضافة إلى معاركه الجديد مع تنظيم “داعش”، ضمن حرب “النفوذ” التي تخوضها الفصائل المسلحة فيما بينها في المناطق الخارجة عن سيطرة الحكومة منذ أربعة أعوام، الأمر الذي أودى بحياة مئات السوريين العالقين في مناطق الصراع.
الخبر
تصفحت بعض مواقع التي تدعي بأنها معارضة لمدة ساعة .. فقرأت تقريرا تتناقله عشرات التنسيقيات والمواقع عن اللواء 87/ميكا التابع للفرقة الحادية عشر دبابات
فلفتني ادعائهم تحويل مقر اللواء الى معسكر تدريب مقاتلين ايرانيين .. واخر يتحدث عن انهيار اللواء 87/ميكا بعد تلقيه ضربات موجعة على ايدي الميلشيات المسلحة .. وبما انني احد الضباط الصغار الرتب في هذا اللواء وبكل فخر من ابنائه وددت ان ارد هنا من منبر صفحة مصنع الابطال الفرقة الحادية عشر دبابات :
اولا :
سبق و ادعوا بتحويل اللواء 47/د ايضا الى مقر ايراني للقيادة وتدريب المقاتلين الايرانيين .. في الحقيقة وبحسب معلوماتي التي اعتبرها ليست بقليلة اطلاع .. لايوجد مقاتلين ايرانيين على اراضي الجمهورية السورية في حين يقتصر الامر على وجود ضباط ارتباط وضباط ومهندسين تقنين يشاركون ضباط الجيش والقوات المسلحة السورية بعض المهام .. لن نخجل من احد في حال وجود مقاتلين ايرانيين في سوريا لانه اساسا لا شيء يدعو للخجل .. فبيننا وبين وزارة الدفاع الايرانية اتفاقيات دفاع مشترك بالجملة من قبل الازمة السورية .. ومن يجاهر بوجود قوات من المقاومة الاسلامية “حزب الله” لن يخفي وجود مقاتلين ايرانيين فكلنا يعلم بانه الثلاثي المقاوم وبه نفتخر .. وعليه ومن داخل اسوار اللواء 87/ميكا ننفي وجود اي مقاتل ايراني في ربوعنا وفي حال اقتضى الامر وجوده فسنرحب به اشد الترحيب .. كيف لا وهو رفيق السلاح .. ومعركتنا واحدة !
الشق الثاني والذي ادعوا به انهيار وتهالك اللواء 87/ميكا لواء المشاة الضخم والاقوى كما هم وصفوه على مستوى تشكيلات الجيش السوري بعد معارك وادي الضيف والحامدية وان قوامه اصبح 40 مقاتلا فقط وان مايمنعهم من السيطرة عليه هو القرى الموالية التي تحيط به ساقول :
300 مقاتل فقط من اللواء 87 /ميكا اذاقوكم الويلات في وادي الضيف ليخرجوا سالمين مرفوعي الرأس ويقتحمون قراكم وهم في اصعب حال .. و60 مقاتلا نكحوا رؤوسكم في الرستن ومعر حطاط وبسيدا ومورك وطريق حلب فكيف بقوام اللواء بالكامل ..
لن ادع استفزازكم لنا يأخذنا الى حيث تشتهون.. ولن ادع غيرتي واندفاعي ان يضطرني الدخول بتفاصيل عن هيكلة اللواء .. فأحد اهم القواعد هي عدم تداول تفاصيل عسكرية .. لن اتعمق اكثر .. لكن باسمي وباسم ضباط وصف ضباط وافراد هذا اللواء المغوار ندعوكم لاختبارنا .. فنحن من اعتاد اكرام الضيف في وادي الضيف .. فكيف في عقر دارنا ..
دعوتنا مفتوحة .. فاعدوا لنا ما استطعتم من قوة .. فلسنا من يستلذ بالمعارك الهزيلة .. نحن اسود الوغى .. الهة الحرب .. حماة الوطن .. فحللتم اهلا .. ووطئتم قبراً .
الجيش والقوات المسلحة
الفرقة الحادية عشر دبابات
اللواء السابع والثمانون ميكا
التعليقات مغلقة.