كتّاب ، إعلاميّون ، مثقفون ، مفكّرون ، ليبراليّون ( مفخخون ) يدعون إلى التطبيع مع الصهاينة !!
الإثنين 27/11/2017 م …
الأردن العربي –
نشر حساب “خط البلدة” على موقع التدوين المصغر “تويتر” مقطع فيديو يرصد “أحقر” 10 دعايات إعلامية قام بها كتاب سعوديين للترويج للتطبيع مع إسرائيل خلال الفترة الأخيرة.
وإن أول داعية تطبيعية صدرت على الكاتب في صحيفة “الجزيرة” السعودية احمد الفراج، الذي غرد قائلا: “لك العتبى يا نتنياهو حتى ترضى”
في حين قال الكاتب والروائي تركي الحمد متنصلا من قضية القدس: “لم تعد القدس هي القضية..أصبحت شرعية مزيفة لتحركات البعض”.
والدعوة الثالثة للتطبيع تمثلت بما صدر عن الكاتب والمحلل الاقتصادي حمزة محمد السالم الذي غرد قائلا:” إذا عقد السلام مع إسرائيل فستصبح المحطة الاولى للسياحة السعودية”.
وتمثلت الدعوة الرابعة فيما صدر عن الكاتب سعود الفوزان الذي قال: “لست محاميا عن اليهود، لكن أعطوني يهودي واحد قتل سعودي وأعطيكم ألف سعودي قتل ابناء جلدته .
بالحزام الناسف”، في حين تمثلت الدعوة الخامسة فيما صدر عن الإعلامي احمد العرفج الذي قال: “أنا لا احمل لليهود أي كره، ولا أشعر بأي تعاطف مع الفلسطينيين”.
وتمثلت الدعوة السادسة فيما صدر عن الكاتب ومدير قناة “العربية” السابق عبد الرحمن الراشد، الذي صرح قائلا: “حان الوقت لإعادة النظر في كل مفهوم المعاملات مع فلسطين وإسرائيل”،
في حين أيده الكاتب محمد آل الشيخ قائلا: “قضية فلسطين ليست قضيتنا..وإذا اتاكم متأسلم متمكيج يدعو للجهاد فابصقوا في وجهه”.
والدعوة الثامنة جاءت من الناشطة والكاتبة سعاد الشمري التي كتبت قائلة: “60 عاما أشغلتنا الحكومات العربية بالقومية المزيفة وعداء إسرائيل، آن الأوان لنجرب السلام والتعايش”.
في حين جاءت تصريحات الكاتب أحمد بن سعيد القرني بالمرتبة التاسعة قائلا: “اليهود يكنون لنا الاحترام ولم يعتدوا علينا أو يفجروا في بلدنا، وأدعوا الملك إلى فتح سفارة وتمثيل دبلوماسي عالي”.
وأخيرا، فإن الدعوة العاشرة صدرت من الكاتب محمد بن موسى الطاير الذي كتب قائلا: “أنا سعودي عسيري صحفي.. أدعو للتطبيع مع إسرائيل”.
التعليقات مغلقة.