حدث في مثل هذا اليوم … 28 تشرين ثاني (نوفمبر)

 الأربعاء 28/11/2018 م …
الأردن العربي –



1889 وفاة العلامة اللبناني يوسف الأسير الذي برع في علوم الفقه والحديث واللغة والتفسير.

1949 الجيش الإسرائيلي يبعد 700 عربي من سكان قرية كفار ياسر إلى خارج فلسطين.

1971 اغتيال رئيس الوزراء الأردني وصفي التل على يد مسلحين مجهولين في العاصمة المصرية القاهرة، بينما كان يترأس الوفد الأردني لاجتماع مجلس وزراء الدفاع العربي المشترك، وقد تمت عملية الاغتيال في ظل احتقان العلاقة بين الأردن وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية عقب أحداث أيلول الأسود في عمّان. ألف الحكومة الأردنية بتكليف من الملك حسين بن طلال خمس مرات. الأولى: في الثامن والعشرين من كانون ثاني (يناير) 1962، وضمّت اثني عشر وزيراً، واستقالت في الثاني من كانون أول (ديسمبر) 1962. والثانية: في الثاني من كانون أول (ديسمبر) 1962، وضمّت ثلاثة عشر وزيراً واستقالت في السابع والعشرين من آذار (مارس) 1963. والثالثة: في الثالث عشر من شباط (فبراير) 1965، وضمّت ستة عشر وزيراً، واستقالت في الثاني والعشرين من كانون أول (ديسمبر) 1966. والرابعة: في نفس يوم استقالة الوزارة السابقة، وضمّت ثلاثة عشر وزيراً واستقالت في الرابع من آذار (مارس) 1967. والخامسة: في الثامن والعشرين من تشرين أول (أكتوبر) 1970، وضمّت سبعة عشر وزيراً، واستمرت الحكومة إلى حين اغتيال رئيسها.

1983 مقتل ستين شخصا لدى تحطم طائرة نيجيرية في مطار العاصمة لاغوس.

1984 رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات يستقيل من منصبه والمجلس الوطني الفلسطيني المنعقد في عمّان يعيد انتخابه للمنصب ذاته بعد ساعات قليلة. جاءت خطوة عرفات الرمزية بالاستقالة للردّ على معارضيه الذين اتهموه بالمسؤولية عن الإخفاقات التي طالت العمل الفلسطيني في لبنان، ولتحدي الانشقاقات التي تعرضت لها حركة “فتح” التي يترأسها بدعم من الحكومة السورية.

1987 مقتل ثلاثة وعشرين شخصا لدى احتراق قطار للركاب في ولاية راجستان الهندية.

1988 تعيين زين العابدين بن علي (ولد عام 1936) رئيسا لتونس خلفا للحبيب بورقيبة الذي أطيح به في انقلاب أبيض. ولد في منطقة “حمام سوسة” من أسرة لم تكن على صلة بالعمل السياسي العام، وانتسب خلال فترة الشباب إلى الحزب الدستوري الذي كان يتزعمه بورقيبة، وقد تلقى تدريبات عسكرية في فرنسا والولايات المتحدة ساعدته على الانخراط في السلك العسكري، وعُهد إليه  فيما بعد إدارة الأمن العسكري سنة 1964 لمدة عشر سنوات، كما عُين ملحقا عسكريا في المغرب وإسبانيا، ثم مسؤولاً في ديوان وزير الدفاع ثم مديرا عاما للأمن الوطني، وفي نيسان (أبريل) 1980 عين سفيرا في بولونيا، وفي عام 1984 تسم منصب كاتب دولة ثم وزير للأمن الوطني، وفي عام 1986 أصبح وزيرا للداخلية، وفي حزيران (يونيو) من نفس العام أصبح عضوا في الديوان السياسي للحزب الاشتراكي الدستوري ثم أمينا عاما مساعدا له، وفي تشرين أول (أكتوبر) من نفس العام عين وزيرا أول مع الاحتفاظ بحقيبة الداخلية، كما أصبح أمينا عاما للحزب الاشتراكي الدستوري، واستمر إلى حين إطاحته بالرئيس بورقيبة في انقلاب أبيض في السابع من تشرين ثاني (نوفمبر) 1987، وتشكيله “التجمع الدستوري الديمقراطي”، بدلاً من “الحزب الاشتراكي الدستوري”.

2004 العاهل الأردني عبدالله الثاني يصدر قرارا بإعفاء أخاه الأمير حمزة بن الحسين من ولاية العهد.

2011 بدء الجولة الأولى من انتخابات مجلس الشعب المصري، وهي أول انتخابات تشريعية تشهدها مصر بعد ثورة 25 يناير.

 

قد يعجبك ايضا

التعليقات مغلقة.