تركيا تستضيف أكثر حاخامات إسرائيل تطرفا والذي يقود الاقتحامات اليوميه للأقصى
الأردن العربي ( الجمعة ) 3/7/2015 م …
نشر الحاخام اليهودي، يهودا جليك، مجموعة من الصور قال إنها لمائدة إفطار تم تنظيمها في مدينة إسطنبول التركية، نظمها الكاتب التركي عدنان أوكطار المعروف باسم هارون يحيى.
وكتب جليك، على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: “يمكن أن تكون مسلما وترفض العنف وتحب الآخرين حتى لو كانوا يهودا، اليوم مساء كنت ضيف شرف في مائدة إفطار بمشاركة نحو 1000 شخص كلهم مسلمين، وحملت المائدة عنوان “الإسلام ضد العنف، وهناك أدانوا محاولة اغتيالي، وأدانوا الإرهاب، كما يرون هناك أن اليهود مسموح لهم بالصلاة في الأقصى”.
و أضاف الحاخام اليهودي أن المضيفين أعدوا له طعاما حلالا، واحتضنوه، وأعربوا له عن سعادتهم بشفائه، “والأهم أن الذي استضافني هو الدكتور جهاد، تحت رعاية السيد عدنان أوكطار”.
من هو يهودا جليك؟
ولد جليك في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1965، وهاجر إلى إسرائيل وهو في سن الثامنة، برفقه أبيه البروفيسور شمعون جليك، مدير كلية الطب في جامعة بن جوريون، واستقر بهم الحال في مدينة “بئر سبع”، حيث عمل والده مديرا لأحد الاقسام الداخلية بمستشفى “سوروكا”، وكان أحد مؤسسي كلية الطب بجامعة بن جوريون.
الحاخام اليهودي من بين مؤسسي جماعة “القيادة اليهودية”، بقيادة عضو الكنيست موشيه فيجلين، والتي عملت داخل حزب الليكود كحزب داخل الحزب، ومنذ عام 2008 شغل منصب رئيس “صندوق تراث الهيكل”.
وكان الحاخام اليميني يهودا جليك، قد تعرض لمحاولة اغتيال العام الماضي، دخل على أثرها مستشفى “شعاريه تسيديق”، إثر إطلاق نار من قبل الشاب الفلسطيني، معتز حجازي، الذي اغتالته الشرطة الإسرائيلية فيما بعد.
وكتب جليك، على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: “يمكن أن تكون مسلما وترفض العنف وتحب الآخرين حتى لو كانوا يهودا، اليوم مساء كنت ضيف شرف في مائدة إفطار بمشاركة نحو 1000 شخص كلهم مسلمين، وحملت المائدة عنوان “الإسلام ضد العنف، وهناك أدانوا محاولة اغتيالي، وأدانوا الإرهاب، كما يرون هناك أن اليهود مسموح لهم بالصلاة في الأقصى”.
و أضاف الحاخام اليهودي أن المضيفين أعدوا له طعاما حلالا، واحتضنوه، وأعربوا له عن سعادتهم بشفائه، “والأهم أن الذي استضافني هو الدكتور جهاد، تحت رعاية السيد عدنان أوكطار”.
من هو يهودا جليك؟
ولد جليك في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1965، وهاجر إلى إسرائيل وهو في سن الثامنة، برفقه أبيه البروفيسور شمعون جليك، مدير كلية الطب في جامعة بن جوريون، واستقر بهم الحال في مدينة “بئر سبع”، حيث عمل والده مديرا لأحد الاقسام الداخلية بمستشفى “سوروكا”، وكان أحد مؤسسي كلية الطب بجامعة بن جوريون.
الحاخام اليهودي من بين مؤسسي جماعة “القيادة اليهودية”، بقيادة عضو الكنيست موشيه فيجلين، والتي عملت داخل حزب الليكود كحزب داخل الحزب، ومنذ عام 2008 شغل منصب رئيس “صندوق تراث الهيكل”.
وكان الحاخام اليميني يهودا جليك، قد تعرض لمحاولة اغتيال العام الماضي، دخل على أثرها مستشفى “شعاريه تسيديق”، إثر إطلاق نار من قبل الشاب الفلسطيني، معتز حجازي، الذي اغتالته الشرطة الإسرائيلية فيما بعد.
التعليقات مغلقة.