د.احمد زويل, كيميائى ممتاز … ولكن خائن وعميل للإستعمار والصهيونية ولص / أ.د.سعيد النشائى
أ.د.سعيد النشائي ( مصر ) السبت 17/1/2015 م …
برامج كثيرة بين المذيع محمود سعد ومنى الشاذلى مع د. زويل
وما يهمني من هذه البرامج هو برنامج زويل مع محمود سعد عن رأى زويل فى رؤساء مصر!!!
أولا من هو محمود سعد؟ هو مذيع مطيع محدود الإمكانيات طيب ودمه خفيف وجاهل. أكل ويأكل على كل الموائد. ولكن ليس هذا هو المهم.
المهم هو من هو د.زويل؟
هو كيميائي ممتاز وحاصل على جائزة نوبل فى الكيمياء ويمكن أن نكتفى بذلك.
ولكنه هو الذى يضع أنفه فى السياسة ويسرق مصر ويخدم الكيان الصهيوني.
فقد إنضم إلى الكيان الصهيوني كمستشار فى مشروع حربي قطعا معادي للعرب فهو مشروع صواريخ لا يمكن أن تكون المقصود بها هولندا أو السويد,
ولكن من أجل طمأنة هذا العميل الصهيوني فإن حزب الله العظيم سوف ينتصر على الكيان الصهيوني فى أي حرب صاروخية.
ليس هذا فقط ، بل أن عم زويل هو المستشار العلمى لأوباما فى الشرق الأوسط .
وبدون شك فإن أوباما هو الرئيس المنتخب ( دون تزوير مثل إنتخاباتنا ) للإستعمار والصهيونية فماذا يكون مستشاره إلا إستعمارى صهيونى مثله ؟
هل هنالك رأى آخر؟
لقد أستغفل عم زويل الصهيونى بعض القيادات الدينية والعلمية وجمع تبرعات بلغت 2 بليون جنية لبناء مدينة زويل العلمية ، ولم ينشيء المدينة ، وأختفت الفلوس, سبحان الله !!
وأنا لا ألوم زويل فقط ، ولكن أيضا ألوم القيادات الدينية والعلمية التى ساعدته, فهل لديهم تعليق ؟
هل هم شركاء فى الجريمة أم مغفلين؟
وكلاهما شر.
هل يكفى هذا ؟
لا والله لم يكتف هذا الصهيونى بذلك ، بل سرق جامعة النيل بمساعدة بعض رجال الدولة العملاء مثلة وأطلق عليها مدينة زويل ، ورفع أعضاء هيئة التدريس والطلبة قضية ضده هو وعصابته وإستعادوا الجامعة وعادت تسمى جامعة النيل!!!
هنالك أكثر من ذلك كثير ولكن هذا يكفى ، فهو كعميل صهيونى لا يستحق أكثر من ذلك.
أما عن رأيه فى رؤساء مصر فهو يدل على جهله وسطحيته وغباء محمود سعد فى إختيار مثل هذا المشبوه لمثل هذا الموضوع.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ا.د.سعيد صلاح الدين النشائى
** لمعرفة المزيد عن الدكتور زويل … يمكنكم الدخول الى هذا الرابط
https://www.google.com.my/?gws_rd=cr&ei=xp-zVIvpNomJuASmzYLoBw#q=%D8%A7%D8%AD%D9%85%D8%AF+%D8%B2%D9%88%D9%8A%D9%84+%D9%88%D9%85%D8%AD%D9%85%D9%88%D8%AF+%D8%B3%D8%B9%D8%AF
التعليقات مغلقة.