ايران تعزل امريكا عن حلفائها وتحولها من القوة العظمي في العالم الي الدولة المعزوله عن العالم / الشحات شتا
الشحات شتا ( مصر ) – السبت 22/8/2020 م …
نجحت ايران العظمي في عزل امريكا عن حلفائها الاوربيين بل وحولتها من القوة العظمي في العالم الي الدولة المعزوله عن العالم .
شكرا ايران … شكرا يا ساسة ايران … شكرا ياقادة ايران، فانتم لم تهزموا امريكا فقط علي مدار اكثر من اربعين عام، بل نجحتم في عزل امريكا عن حلفائها وجعلتم القوة العظمي في عزلة عن العالم، وهذا يؤكد نجاح حرب الادمغه الايرانيه ضد حرب الادمغه الامريكيه والصهيونيه.
وقد قال لي صديق ايراني منذ سنوات ان العقل الفارسي اكبر بالالاف المرات من العقل الامريكي والعقل الصهيوني ودلل علي ذلك بدخول اسلحه ايرانيه لغزه المحاصره وتمكين غزه من هزيمة اسرائيل، وهذا يؤكد نجاح الدبلوماسية الايرانيه علي كل المؤامرات الامريكيه والصهيونيه … شكرا ياقادة الجمهورية الاسلاميه .
1- ايران العظمي وامريكا الصغري –
بعد نجاح ايران في ابعاد حلفاء القوة العظمي عنها وتاييدهم لايران ضد امريكا نستطيع ان نؤكد للعالم ان ايران هي العظمي وامريكا هي الصغري , ولانتبع المثل المصري صدق او لاتصدق بل نؤكد ونقر حتما بان ايران هي العظمي وامريكا هي الصغري وسابقا لم تنجح اي دبلوماسية قوه عظمي في ابعاد حلفاء امريكا عنها , في المقابل نجحت ايران في ابعاد حلفاء القوة العظمي عنها بل نجحت ايران في عزل القوة العظمي عن العالم وتحويلها من قوة عظمي الي دويله حقيره ينفر منها العالم ويتخلي عنها العالم ويبصق العالم في وجهها ويقول نعم لايران العظمي ولا لامريكا الصغري .
2- حلفاء امريكا ايدوا ايران كي لايظهرون امام العالم ناقضي للعهود مثل امريكا –
لم يؤيد حلفاء امريكا الاوربيين ايران حبا فيها بل ايدوا ايران كي لايظهرون امام العالم ناقضي العهود مثل امريكا ناقضة كل العهود والتي ايدت الاتفاق النووي في عهد اوباما ونقضته في عهد ترامب وهذا يؤكد ان امريكا لاعهد لها وبسبب نقضها للاتفاق النووي عرفت كل دول العالم ان امريكا لاعهد لها وظهرت بمظهر الطفل الصغير الذي لايعرف كيف يحدد العدو من الصديق ويؤيد اليوم وينقض في الغد بل تحولت امريكا في عهد المجنون ترامب من قوة عظمي الي دولة مجنونه مثل حاكمها, ولذلك قرر الاوربيون حلفاء امريكا التخلي عن الدولة المجنونه واتباع ايران الحكيمه في كل قرارتها وصدق من قال عدو عاقل خير من صديق احمق وهذا مافعلته الدول الاوربيه باتباعها هذا المثل .
3- ايران قهرت امريكا علي مدار 41 عام –
لمن لم يقرا تاريخ الانتصارات الايرانيه علي المؤامرات الامريكيه نجددها له –
1- افشال ايران مخطط قلب نظام الحكم عبر انقلاب عسكري عام 1979
2-اسقاط كل الطائرات الامريكيه التي جائت لضرب قادة الثورة الاسلاميه واعادة النظام العميل شاه ايران عام 1980
3- صمودايران القوي لمدة ثمانية اعوام امام امريكا وحلفائها والخروج منتصره
4-دعم ايران لكل حركات المقاومه في لبنان وفلسطين وسوريا والتي حررت لبنان وغزه والعراق من الاحتلال الصهيوني والامريكي
5- محاصرة سفارة الشيطان الاكبر في ايران واعتقال كل الجواسيس الامريكان
6- تحويل سفارة اسرائيل الي سفارة فلسطين
7-تمويل ضرب القوات الامريكيه في لبنان عام 1983 واجبارها علي الانسحاب من لبنان
8- تمكين حزب الله من طرد الاحتلال الصهيوني عام 2000
9- تمكين حركات المقاومه في غزه من طرد الاحتلال الصهيوني منها عام 2005
10- تمكين حزب الله من هزيمة الجيش الذي لايقهر عام 2006
11- تميكن حركات المقاومه في غزه من هزيمة الجيش الصهيوني في حرب غزه نهاية عام 2008 – 2009
12- اجبار الاحتلال لامريكي علي الهروب من العراق عام 2011
13- تمكين غزه من هزيمة اسرائيل في حرب غزه 2012 وفرض حركات المقاومه في غزه حصارا علي اسرائيل
14- افشال الحرب الكونيه علي سوريا من عام 2011 الي عام 2020
15- هزيمة دواعش امريكا في العراق وابادتهم بالكامل عام 2015
16- دعم صمود اليمن من بداية العدوان عليه عام 2015 الي الان
17- كسرهيبة امريكا بضرب قواعدها في العراق بعد اغتيال امريكا للشهيد قاسم سليماني , اضافة الي تركيع جنود امريكا امام العالم واظهارضعف جنود القوة العظمي
18- اسقاط ايران لمفخرة الطائرات الامريكيه عام 2019
19- فشل كل العقوبات الامريكيه في فرض حصار علي ايران وفشل كل المؤامرات الامريكيه في اسقاط الدولة الايرانيه
20- ايران اطلقت قمر صناعي للفضاء وتقدمت نوويا وعلميا رغم كل العقوبات
21- فك الحصار عن فنزويلا وتقديم المساعدات لها عام 2020
22- نجاح ايران في انهاء سيطرة القطب الواحد علي العالم بعد كسر هيبته بضرب قواعده في العراق وافشال كل عقوباته والتصدي له في سوريا والعراق ولبنان وفلسطين واليمن
23- ايران تنجح في عزل امريكا عن حلفائها المقربين وعن العالم وتحويلها من قوة عظمي الي دويله ينفر منها العالم
اشهد يا تاريخ بهزيمة ايران العظمي لامريكا الصغري!!
التعليقات مغلقة.