المماحكة التي حصــلت بين ” د. بهجت سليمان ” و “د. سامي الخيمي”
الإثنين 28/3/2016 م …
-1-
( المطلوب أن نتخلَّى عن سيادتنا ، وأن نطلب من الأمم المتّحدة ، وبتوافق دولي ، أن تختار لنا ألف شخص ، يُفَوّضُهم الشعبُ السوري بتقرير بمصيره)
( فما رَأْيُكُمْ …. دامَ فَضْلُكُم ؟؟!!!! )
وخاصّةً عندما يأتي هذا الإقتراح من أكاديميٍ عتيق ومعلوماتيٍ مخضرم وسَفيرٍ بارز هو : ( الدكتور سامي الخيمي )
( يجتمع ألف مندوب من جميع المحافظات السورية، معترف بمكانتهم الإجتماعية والفكرية والمهنية والوطنية، وتختارهم الأمم المتحدة بتوافق دولي. هؤلاء أفضل من يناط به إختيار الأربعين شيخاً أو أباً مؤسساً، بأكثرية الثلثين لكل إختيار).
ولماذا لا تختار الأمم المتحدة مباشرة أعضاء الهيئة التأسيسية؟
قلت : لن يتمكنوا وسيخضعوا لتأثيرات تجعل الأمر يبدو كتدخل خارجي. أما إختيار ألف مندوب من ذوي المسموعية، ثم أن يقوم هؤلاء باختيار الأربعين شيخاً ( شيخ بالمقام وليس بالعمر) الذين سيختارون أعضاء الهيئة، فإن الرابط بين الأمم المتحدة وأعضاء الهيئة التأسيسية سينقطع ! )
– الدكتور سامي الخيمي Sami Khiyami –
ربطاً كامل المقال :
[ فضائل التعيين في أُمَمْ التَلقين. ]…
سألوني: ما هو البرلمان الذي تتمناه؟
قلت: أن يكون فيه خير من في هذا الوطن: المميز في مهنته، النشيط في عمله، المُجيد في إدارته، الكريم في إحسانه، المحترم بين ربعه، الوطني في تطلعاته…الخ.
قالوا: أنت نُخْبَوي إذاً؟
قلت: أبداً. نحن نتجه في العالم كله نحو المجتمعات المبنية على المعرفة Knowledge Based Societies، حيث تسود العدالة الإجتماعية.
الصراع الطبقي أصبح وراءنا، وأي نظرية سياسية ستنشأ في المستقبل، ستكون للدفاع عن المهمشين الذين لا تتاح لهم فرص الولوج الى المعرفة ( وليس إلى التعليم فقط، خاصة التعليم بالتلقين).
قالوا: وأين سنجد هؤلاء ؟
قلت: لقد صادفت في كل مكان أشخاصاً بهذه المواصفات. وليس المهم أنهم يمتلكون أصلاً هذه الصفات ولكنهم يعتبرون أنَّ هدفهم في الحياة هو الوصول إليها…
قالوا: مثل هؤلاء، هل ينفذوا الأوامر؟
قلت: ميزتهم أنهم ينفذونها إذا كانت ترضي ضميرهم. لذلك يجب أن يُصدروا هم الأوامر!
قالوا: كيف تضمن إنتخابهم؟
قلت: أسهل عليَّ أن أضمن عدم إنتخابهم!
لذلك لا مناص من تعيين أمثالهم في هيئة تأسيسية للوطن.
قالوا: ومن يُعَيِّنُهم؟
قلت: عَيِّنَةٌ من حكماء وأشراف وجهابذة وخبراء الوطن (ربما أربعون شيخاً) يجتمعون ويعينون جمعية تأسيسية مؤقتة من مئتي عضو وعضوة، وفق المواصفات أعلاه ومُراعينَ التوزيع المناطقي والثقافي والديني.
قالوا: ومن يختار الأربعين ‘شيخاً’؟
قلت: يجتمع ألف مندوب من جميع المحافظات السورية، معترف بمكانتهم الإجتماعية والفكرية والمهنية والوطنية، وتختارهم الأمم المتحدة بتوافق دولي. هؤلاء أفضل من يناط به إختيار الأربعين شيخاً أو أباً مؤسساً، بأكثرية الثلثين لكل إختيار.
قالوا: ولماذا لا تختار الأمم المتحدة مباشرة أعضاء الهيئة التأسيسية؟
قلت: لن يتمكنوا وسيخضعوا لتأثيرات تجعل الأمر يبدو كتدخل خارجي. أما إختيار ألف مندوب من ذوي المسموعية، ثم أن يقوم هؤلاء باختيار الأربعين شيخاً ( شيخ بالمقام وليس بالعمر) الذين سيختارون أعضاء الهيئة، فإن الرابط بين الأمم المتحدة وأعضاء الهيئة التأسيسية سينقطع !
قالوا: متى يتم ذلك؟
قلت: بعد أن تثبت الهدنة وتتم محاصرة التكفيريين في مناطق لا سكان تقريباً فيها!
وأرْدَفْتُ: مهمة الجمعية التأسيسية السابق ذكرها، أن ترسي قواعد دولة القانون، وتختار مجلس القضاء الأعلى المؤقت والمحكمة الدستورية المؤقتة. كذلك عليها الإشراف على سن القوانين الجديدة وإصدار إعلان دستوري مؤقت واعادة هيكلة الجيش والأمن وإطلاق إعادة الإعمار وخطة التنمية وتكليف الحكومة واستيعاب العائدين من النازحين ورعاية الجرحى والمُعاقين.
وبالطبع التهيئة بعد ثلاث سنوات لانتخابات ديمقراطية عامة، تؤدي إلى برلمان مُنْتخب ينتخب بدوره رئيس البلاد.
قالوا: هل سننتظر حتى 2020 أو أكثر، ليكون لدينا برلمان منتخب؟
قلت: نعم، لكن من سيرعى الوطن حتى ذلك الحين، هم خيرة أبنائه.
قالوا: ومن سيحمي كل هذه الإجراءات؟
قلت: جهاز الشرطة بعد تطوير أدائه. أفراده سيشبهون الأبطال الذين استشهدوا على أبواب المجلس النيابي أيام الإنتداب الفرنسي.
بالطبع الحماية الحقيقية ستأتي من توافق السوريين جميعاً، ما عدا المجموعات التكفيرية.
قالوا: ولكنك تتجنب الحديث عن الدولة السورية…
قلت: إنَّ أفضل ما يمكن أن تقوم به الدولة السورية والمعارضة السياسية على تنوعها، هو إطلاق هذا التوجه ورعايته دون ممارسة أي تأثير عليه، لإيصال الوطن إلى بَرِّ الأمانِ.
قالوا: هل هذا حُلْمُ يَقَظَة؟
قلت: نعم، لكنه مُعَلَلْ وقابل للتحقيق بمؤازرة السوريين والمجتمع الدولي.
يجب أن ندرك أننا إذا إنتخبنا دون فترة إنتقالية، فسننتخب من تم تلقيننا من قبل جهة داخلية أو خارجية بضرورة إنتخابه…
لا بد أن نلجأ إلى التعيين في البداية بعد أن بالغنا في الإستكانة إلى التلقين …
– د . سامي الخيمي –
التعليقات:
الحوراني عبد العزيز عراق آخر
Haidar Abdul Salam Haidar
لم أقرأ ولم أفهم أنه قال ذلك ، وهل في طرحه ما يوحي أن نتخلى عن السيادة ؟ لم يوافق على طرح أن تقوم الأمم المتحدة بهذا الدور … لماذا نسفّه ونقّول الآخرين ، لماذا لا نعطي الحق لكل من لديه ( فكرة ) مهما كانت أن يقولها وأن تطرح للنقاش ولماذا علينا أن نبقى أسرى القوالب المسبقة الصنع ؟ الأزمة أعمق بكثير بكثير مما نعتقد وتطال كل فرد ( مهما كان وضعه في المجتمع السوري ) ، عاشت سوريا وعاش المواطن السوري …
بهجت سليمان لا تحتاج إلا لقراءة مقاله مرة ثانية ، لكي ترى ذلك ( وهل تكليف الأمم المتحدة لتختار لنا من سيختار لنا ممثلينا ، ليس تخليا عن السيادة ؟ لا بل هل هناك تخل عن السيادة ، أكثر من ذلك ؟! )
El-azzeh Ahmad Az نحن امة جذورها راسخة في التاريخ ، سنلجأ الى عصابات العالم لتشكل لنا مستقبلنا ، وبعد نزيف الدماء لشهدائنا ، لن يرسم خريطة الوطن الا دماء الشهداء وقيادتنا الفذة .
Riad Merie رأيكم دام فضلكم ….
المطلوب منّا هو أن نطلب من الأمم المتحدة أن تتركنا وشأننا …فنحن أدرى بشعابنا…. أوليس لدمشق شعاب كما مكة
أستغرب الأقتراح بأن يأتي من شخصية بارزة في الدبلوماسية السورية طالما نظرنا إليه بإعجاب )
آدم سليم سعادة السفير ..السؤال تعقيبا على تعليقك …وهل نحن اليوم خارج ارادة الامم المتحدة وعلى راسهم روسيا وامريكا !؟ انا شخصيااا لا اعتقد باننا نملك الحد الادنى من القرار الوطني … والدولة تقع تحت الوصاية الدولية سواء اعجبنا ذلك ام لم يعجبنا ….هذه حقيقة وواقع .
آدم سليم من الحكمة ان نحافظ على ما تبقى لدينا …من وطن ومواطنين …يواجهون اصعب حرب واصعب عدو في العصر الحديث …وفي جميع الاتجاهات …حتى يحاربون من قبل وزرائهم ومسؤوليهم على مستوى المعيشة
بهجت سليمان الأمم المتحدة ليست ذات إرادة واحدة ، فعندما يتغلب الرأي الأمريكي تكون قراراتها ضد السيادة .. وعندما تفشل أمريكا في فرض قراراتها كما تريد ، تبدأ السيادة
ومن الخطأ بمكان أن نضع الصديق الروسي والخصم الأمريكي في خانة واحدة ، ثم نسميهما ” إرادة دولية ” سيئة النية .
ومن ير أننا نقع تحت الوصاية الدولية ، فذلك شأنه .. ولكننا نرى أن القرار السوري هو الأكثر استقلالا بين دول المنطقة ، رغم كل ما حدث و يحدث في سورية .
صباح الجيش لتنشر هذه الصوره ومثيلاتها
لماذا لا تستخدم في ” المحافل الدوليه “
Mutaz Alzain لا يأتي الخبث الا ممن رضع أو حتى سرق خيرات الوطن ومن ثم انقلب عليه …ألا لعنة الله على المنافقين
Shible Oth سمعته اول الحرب الكونية على سورية وكان يومها سفيرنا في بريطانيا ولم اسمعه من حينها وكان رماديا ولا اعرف عنه الان شيئا اين هو الان هل كان في غيبوبة واستفاق الان وهل بعد كل هذه التضحيات من جيشنا الباسل وشعبنا الصامد ان نقبل ما يقترحه هو وغيره
Shible Oth عندما يقول السيد وليد المعلم قبل مفاوضات جنيف الاخيرة ان الرئاسة خط احمر وهو شأن سوري ووفد الرياض والدول الداعمة له لايتركون مناسبة الا ويطالبون برحيل السيد الرئيس وتأتي مباحثات كيري الاخيرة في موسكو وتقر امريكا ان الرئاسة شأن سوري فاعلم يا اخ آدم سليم اننا نملك قرارنا الوطني بامتياز حتى هذه اللحظة وما نحن فيه الان هو بسبب تمسكنا باستقلالية قرارنا الوطني وسيادتنا ولن تكون سورية إلا سورية الاسد شاء من شاء وابى من ابى
عبد الوهاب أسعد بعد حذف كلمة الأمم المتحدة فهو إقتراح جدير بالإهتمام والمناقشة ، وقد سبق لي في كتاباتي ومنذ سنوات أن إقترحت مجلسا للحكماء يتولى إدارة شؤون البلاد إبتداء من وضع دستور وتأليف حكومة وإلى مدى معلوم حتى تستقر الأحوال أمنيا وإقتصاديا وثقافيا علمانيا ، كي يستطيع الناس التفكير وإتخاذ القرار بأنفسهم وبمعزل عن المؤثرات الضارة وبعدها يمكن إجراء إنتخابات برلمانية ، ليستمر مجلس الحكماء بمراقبة أخلاقية إنسانية للقوانين وأعمال دوائر الدولة !؟ أما كيفية إختيار أعضاء مجلس الحكماء فيجب أن تطرح للنقاش والدراسة لمعرفة آراء الناس حولها ، وبعد وضع مواصفات قاسية في مستويات وشخصيات الذين يجري تكليفهم في هذا الأمر الحساس المهم !؟ بعد هذه الكارثة ، لم يعد من الممكن تسيير أمور المجتمع وحكم البلاد بالطريقة نفسها ، هذا ما هو بإعتقادي يتفق عليه كثيرون ، ولذلك من الضروري مشاورة ومحاورة الشعب المقاوم الذي يتحمل وزر الحال القائمة ، ولكنها وللأسف صيحة في واد !؟ وإني أذكر أن السيد أبو المجد نشر ( بوستا ) مختصرا في العام الماضي قال فيه : ( شاركوا الناس في عقولهم ) فإستبشرت حينها خيرا ، ولكن … تحياتي للجميع !
بهجت سليمان والخلاف هو حول تفويض الأمم المتحدة .
عبد الوهاب أسعد أبو المجد الحبيب ، إذا نحن في هذا الشأن متفقون ، ولكن ما يحز في النفس أن بعض الإخوة القراء وفي أثناء تعليقاتهم ، يتجاهلون مناقشة الموضوع المطروح وإبداء الرأي حوله ، وينتقلون مباشرة إلى مهاجمة الكاتب ، علما بأن شخصية وخصوصية الكتاب غير مطروحة للنقاش ، قليلا من إحترام الذات والآخرين هو المطلوب . ومن ثم نحن ومنذ سنوات نناقش أمورنا ، وقد قرأت في صفحتك وصفحات كتاب وطنيين آخرين مواضيع وطروحات أقل ما يقال فيها رائعة جدا !؟ فلماذا لا نتخذ المبادرة ونعقد لقاءات حوارية تساعد في تنشيط الحركة الثقافية السياسية وتوجيه الحوارات بإتجاهها الوطني الصحيح ، خصوصا وأن تدخل القوى العالمية في شؤوننا بات واضحا وليس لمؤسسة الدولة بمفردها الوقوف أمام كل هذه الضغوط إذا لم تتكون حركة وطنية من المثقفين الواعين المقنعين الملتزمين ، علينا التفكير بشكل متميز مبتكر وليس الإستمرار بنفس الطريقة التي عرفنا الكثير من مساوئها !؟ علينا الإقلاع عن فكرة أن من يجلس على الكرسي يصله وحي العلم والسياسة والبقية عليهم الطاعة والسماع ، وكما قلت يوما ( شاركوا الناس في عقولهم ) ، تحياتي وتقديري !
Basel Dayoub سامي ليبرالي غغغغميق … و الليبراليون هم في نهاية المطاف غربيو الولاء .. الا نذكر مقالته عن دمشق و غوطتها و عمرانها قبل نحو عشر سنوات و كيف تغص في العنصرية ؟
عبد الوهاب أسعد ليبرالي ربما هذا شأنه ، ولكنه رجل مثقف وطني ، وفي أسوأ الأحوال أفضل بكثير من الإخونجية والفاسدين الذين يتوزعون في مفاصل الدولة ويمنعونها من إتخاذ قرارات حاسمة !!
El-azzeh Ahmad Az سبق ان قامت مصر بتأليف لجنة الخمسين في المرحلة الانتقالية التي تم تسليم الرئاسة فيها لرئيس المحكمة الدستورية لحين انتخاب رئيس شرعي لمصر من خلال الانتخابات ، ولم تكن تحت اشراف الامم المتحدة ، بل كانت تحت وصاية الجيش الوطني المصري .
Basel Dayoub كلام السيد خيمي يفترض ان سورية برية خالية من الابطال المدافعين عنها .وانها بلا مؤسسات وطنية و الان الامور داشرة فيها .. و اقتراحه لا ديمقراطي اذ يرهن مستقبلنا لافراد يعينهم الاجنبي يعينون افرادا يسهل التحكم بهم .. هذا وليسمح لي ابو المجد هذا هراء من المعيب ان يصدر عن دبلوماسي سوري
Basel Dayoub ثم لاحظوا كيف صادر المستقبل دستوريا بحديث عن برلمان ينتخب رئيسا يعني الشعب لا ينتخب رئيسه يعني نظام برلماني يسهل التحكم فيه خارجيا ..
عبد الوهاب أسعد سيد باسل ، أعتقد أنك لا شك تعلم أن وجود قوات أجنبية على أراضينا وإعتمادنا في إقتصادنا على الآخرين ، لا بد له من أن ينعكس في القرار السياسي الوطني !؟ إلى متى سنستمر بالمتاجرة بالشعارات الحماسية !؟ أليست الناس في عصر الكومبيوتر أكثر إطلاعا ومعرفة من العصور السابقة !!!
بهجت سليمان للأسف هذا الطرح الذي طرحه د . الخيمي ، هو طَرْحٌ مسموم وملغوم ، حتى لو تعلّق صاحِبُهُ بأستار الكعبة .
Nabil Saleh ألف ! طيب ممكن 999 ؟ هالحرب أكلت عقول ناس كنا نحترمها..ريتنا نحترمها على قولة الشوام
Basel Dayoub سيد عبد الوهاب اسعد : ارجو منك التروي قليلا .. يوجد اجانب غزاة على ارضنا سنقتلهم ونظردهم .. ويوجد اشقاء و اجانب قمنا بطلب المعونة منهم بقرار سيادي ، قراااااار سيادي لذلك ارجوك يا استاذي خلينا نقطة نقطة .. هل يوجد من يؤتمن على سورية اكثر من الجيش الذي يفديها ويفدينا بدمه ؟ ارجوك نحن لا نقدم الدم من احجل ان يأتي اخرق و احمق ولن اقول عميل و مدسوس لكي يعملنا الف باء السياسة .. لا الاامم المتحدة و لا اي دولة اجنبيبة تحل محل الشعب السوري ..
Basel Dayoub بصراحة يا ابا المجد ان مقترح السيد خيمي هو السم الزعاف .. ملطخا بقليل من الكريما المشغوشة .. و استغرب كيف يمكن للخيمي ان ياكل حلاوة بعقل الاستاذ الكبير عبد الوهاب اسعد ..
عبد الوهاب أسعد السيد باسل ديوب الموقر ، حياك الله ، بكل الأحوال أشكر لك نصيحتك لي !؟ وأما بخصوص السيد سامي الخيمي أبن المرحوم الدكتور مدني الخيمي أستاذي سابقا ، أنا قلت بأن السيد الخيمي على الأقل أفضل بكثير من الخونة الذين نفاوضهم في جنيف ، ولا أستطيع تقييم الرجل إلا من خلال كتاباته ولم ألاحظ فيها إلا الصوت الوطني ، فإذا كان له وجهة نظر تختلف عما نفكر فيه فهذا حقه ورأيه ، وأما الموضوع الذي طرحه فقد قلت فيه بأنه يستحق الدراسة لا أكثر ، فهل تعتبر رأيي هذا خاطئا ، وإن كان كذلك فهذا حقك أيضا ولست منزعجا من ذلك ، فلا أدعي أنني أمتلك الحقيقة والمعرفة لوحدي ، وإلا لم يكن هناك داعيا من النقاشات بين الناس ، ولكن لا بأس من إستخدام التعابير التي تؤدي نفس المعنى ولكن لا تؤدي للشعور بتسخيف الرأي أو الإنتقاص من شخصية الإنسان فلدى كل منا كرامة إنسانية حبذا لو حافظنا عليها ! تحياتي !
Hussein Nour Hamoui بالمختصر الأمم المتحدة هي أمم متحدة لخدمة الصهيونية و سياسات التلمود الماسوني و ليس فيها خير ،، حتى خيرها الإعلامي الشكلي ينطوي على تلمودية اليهود و مصالحهم الشيطانية و أجنداتهم اللاإنسانية
دلال عيسى الاخ المحترم : ممكن اعرف تاريخ هذا المقال .. ليكون تعليقي يرضي ضميري
بهجت سليمان البارحة
بهجت سليمان لقد عرفنا من رد الأكاديمي العتيق والمعلوماتي العريق والسفير البارز بأنه كما قال عن نفسه ( أستاذ ودكتور وبيك وأحسن من أبوك ) ..
ملاحظة : نبارك له لقب البيكوية الذي لم نكن نعرف أنه حصل عليه ..ونقول رحم الله أبيه ( د . مدني الخيمي ) ونهنئه بهذه الخلفة .
Basel Dayoub و الله يا ابو المجد .. لم نقم باكثر من حك جلد الرفيق ليظهر ما تحته .. وما شاء الله فورا طلعت عقده وموروثاته البيكوية .. الاخ يبدو معول كتير ع فورة الشحاحيط منشان ترجعله ايام البيكوية اللي بيعتز فيها …
خالد العبود عذرا دكتور بهجت الغالي..
أنا أشكّ أن يكون هذا الكلام للدكتور الخيمي، والأمر لا يتعلق بوطنية صاحب الطرح..
بمقدار ما يتعلق بسذاجته الهائلة..
من يطرح مثل هذا الكلام لا يمكن أن يكون قد شغل المكانة الكبيرة للدكتور الخيمي..
أرجو التأكد من صاحب هذا الطرح الساذج جداااا…
Basel Dayoub استاذ خالد : سذاجة الطرح لا تستوي مع اكاديمية وموقع صاحبه .. هل يمكن فك شيفرة هذا التناقض الفج ؟
بهجت سليمان صديقي المناضل الوطني الصلب د .خالد العبود : ما عليك إلا أن تدخل إلى صفحة ” د . سامي الخيمي ” لكي تتأكد من ذلك .
خالد العبود أستاذي الكبير، ابو المجد الغالي..
أنا من متابعي صفحة الدكتور الخيمي التي أشرت لها، لكن لا تصلني كامل كتاباته، لأمر فني أكيد..
ولكننا تعلمنا في مثل هذه الظروف أن تكون صفحات بعضنا لآخرين، أو بأسماء أخرى..
لهذا لا آخذ كل ما يكتبه بعض الأخوة على محمل الجد..
فالأخ الدكتور الخيمي لا أعتقد أنّه صاحب هذا السيناريو الذي أداره لجهة عناوين سياسية ووطنية كبيرة، لا يمكن أن تؤتى بهذه الطريقة..
وهو الأمر الذي يجعلني أصرّ على أنّ ما قرأته لا يمكن أن يكون للأخ الدكتور الخيمي، لسبب رئيسي وأساسي، وهو: أنّ من شغل موقع الدكتور الخيمي، لا يمكن أن تكون زاوية رؤيته ضيقة كي تأتي مقاربته بهذه السذاجة والسطحية، لجهة العناوين التي أشرت لها آنفا..
أرجو أن أفهم من قبل الجميع..
ولكم كامل تقديري واحترامي..
Basel Dayoub
https://www.facebook.com/sami.khiyami
Basel Dayoub Wael Abdullah استاذ فهمناها، دكتور وفهمناها، بيك ومرقناها، بس أحسن من أبوك؟ أنا لو قايلي ياها عمر بن الخطاب نفسو لفسختو فسخ، شسع نعل أبي أحسن من أي حدا بدو يفكر يحكي عليه ويعتبر حالو أحسن من أبي
قبولك وتسويقك وتبنيك لهيك منطق متعالي سخيف بيدل على مستوى الفكر يلي بتتبناه، وهو فكر النخبة المتعالية تبع المعلقة الشامواه وكاسة الزبربر.
يا ريتك حفظت شأنك ومقامك وتاريخك وما أوردت هيك سقطة سخيفة، وإذا كنا منفكر نتعاطف مع ما كتبته سابقاً فصار لازم نتعاطف مع الطالب يلي ما رفس الدكتور بنعله لتعديه على أبو الطالب.
سلامات يا بيك
بهجت سليمان ولكن للأسف .. ما نشر هنا هو نقلا عن صفحته الأصلية ..
وكم أتمنى أن لا يكون ذلك صحيحا.
حيث يكفي أن يعلن على صفحته ، بأن الاقتراح المقدم لتفويض الأمم المتحدة باختيار ألف شخص سوري ، يختارون أربعين شيخا .. يكفي أن يقول بأنه ليس مع ذلك الإقتراح .. لكي نعتذر له عن أي إساءة يعتبر أنها لحقت به (حتى البيكوية منسامحو فيها حينئذ).
دلال عيسى ردا على الدكتور سامي الخيمي المحترم أقول : انا معك بالطرح لكن ان يكون عن طريق الامم المتحدة فلا وألف لا (طبعا محد سامع رأي ) دائما أقرأ مقترحات المغتربين من وطني فيها من طرح الحلول الجزرية الذي اخالفهم في وجهة نظرهم واعذرهم لان من يعيش على الارض لاكمن عيش خارج الحدود واني اعترف لهم مايكتبونه هو من غيرتهم على وطنهم (ارض وشعب ) حيث نادرا مايسمع صوتنا بطرح الحلول نحن في الداخل قاربنا على تشخيص المرض لكن لحد الان ماجمعنا حال لوضع العلاج بالاخص حول محاربة الفساد بكافة انواعه واشكاله . واغلبنا عم ينتظر لبعد الانتصار على الارهاب مم مهد الطريق للكل يوضع حلول الا اصحاب الشأن وهذا تقصير منا . ( لامجال للحديث عن الاسباب ) . اما ردك يا دكتور Sami Khiyami على الدكنور بهجت سليمان مارح قلك غير ( ما هكذا يا سعد!!! تورد الإبل ) كم من طالب نجيب فاق استاذه علم ومعرفة . الكمال لله والبيكوية تسمية عثملية لانرضى لك بها
-2-
( عن رد الدكتور ” سامي الخيمي )
( لقد عرفنا من رد الأكاديمي العتيق والمعلوماتي العريق والسفير البارز ” د . سامي الخيمي ” بأنه كما قال عن نفسه ( أستاذ ودكتور وبيك وأحسن من أبوك) ..
ملاحظة :
نبارك له لقب البيكوية الذي لم نكن نعرف أنه حصل عليه .. ونقول رحم الله أبيه ” د . مدني الخيمي ” ونهنئه بهذه الخلفة
– د . بهجت سليمان –
=============
( رد الدكتور ” سامي الخيمي )
( مساوئ الجدال مع مثقفي آخر زمان ) …
في كلية طب جامعة دمشق أيام كان الأستاذ يحمل لقب ‘الأستاذ الدكتور فلان بك’، اجتمع الأساتذة يوماً في خمسينات القرن الماضي وناقشوا مسألة تعالي الأساتذة على الطلاب وقرروا أنه موروث من الأسلوب الفرنسي وقبله العثماني في التعليم. ووجدوا أنَّ من الضروري أسوة بالنظام الأنكلوسكسوني التقرب أكثر من الطلاب ليشعروا أنهم وأساتذتهم ينتمون إلى عائلة واحدة، عائلة كلية الطب.
إقترح العميد يومها أن يقيم حفلة في بيته ببلودان يوم الجمعة، يدعو إليها الأساتذة وطلاب السنة السابعة ( كان الطب سبع سنوات).
كانت الحفلة ناجحة جداً وانسجم الأساتذة والطلاب الى أبعد الحدود. واعتقد الأساتذة أنَّ الطلاب قد تجاوزوا عقدة فوقية الأساتذة التي كانوا يعانون منها.
في اليوم التالي، دخل أحد طلاب الحفل، فرأى العميد يهم بصعود درج الكلية فتقدَّم نحوه والبسمة تعلو ثغره، ثم دَحَّ على ظهره بخوشبوشية واضحة، قائلاً ‘مرحبا دَكْتور’.
انزعج العميد طبعاً بسبب عدم تفهم الطالب لحِسِّ النسبة وأجابه على الفور:
‘إبني أنا أستاذ ودكتور وبيك… وأحسن من أبوك’.
شعر الطالب أنه تجاوز حدوده فإعتذر ومضت الحادثة على خير.
تذكرت هذه الحادثة عندما نَشَرْتُ أمس بوستاً بعنوان ‘فضائل التعيين في أمم التلقين’، يقترح اعتماد أسلوب التعيين لإختيار جمعية تأسيسية للوطن لإيصاله إلى بر الأمان’.
ورغم منطقية الطرح وكونه يهدف الى عملية إنتقالية سلسة تنقذ الوطن ويستطلع الآراء حولها، فقد إنبرى لي أحد الضباط السابقين المتنفذين، وقام بمشاركة البوست مضيفاً تعليقات تٌشْعِرُكَ بأنكَ ارتكبت خطيئة مُفْجِعَة، وأنك تدس السُمَّ الزُعاف في قالبٍ من الحلوى.
المشكلة ليست هنا، فقد تعودنا على الفهم القاصر لبعض ما نقول. المشكلة أنَّ هذا الخبير أطلق خِلَّانَهُ ليبدأوا حملة من الشتائم ضدي وكأنهم فهموا شيئاً مما كُتِب. فتنطح مراسل الأخبار ومحرر مجلة لم أسمع بها وغيرهم، بالإشفاق على جهلي والإستهزاء بما أطرح وتخويني بالطبع.
أما الخبير العسكري فعاد إلى تأكيد موقفه، رغم محاولة طبيب محترم تهدئة غلوائهم الشرسة.
ولما كنت قاصر الحَرْبَةِ لا أملك محدودية الأدب المرافقة لمثل هذه المواقف المستجدة في ثقافتنا، فإني أذكرهم فقط بجواب عميد كلية الطب للطالب الذي دَحَّهُ على ظهره.
التعليقات:
Sitan Eid وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر،،، اصيل
جاسم الخزعل طول بالك دكتور خيمي ، مو على أساس انت ديمقراطي وصدرك رحب !!، ولا متل مابيقولو العرق دساس .
Basel Dayoub اما العنجهية و الفوقية فهي اعتبار السيد خيمي لتعبيرنا عن اراءنا بانه اطلاق صاحب الصفحة لخلانه .. لماذا هذا الاسفاف بحق الاخرين ؟ وهل لدى السيد خيمي ما يثبت ان صاحب الصفحة امرنا او اطلقنا وفق تعبيره المخزي لنسيء لمقامه الموقر .. لماذا يتعالى على جراحنا و ضمائرنا التي تملي علينا كل حرف وكل موقف ؟ ادعو السيد خيمي لمناظرة مفتوحة حول مقاله في اي منبر وهنا في موقع التواصل ..
Riad Merie هذا الرد ( للدكتور والعميد والبيك سامي الخيمي )
ماهذا الرد إلا رد طبيعي ومتوقع للذي سكن الأبراج العالية وما رأى الواقع إلا من هناك
والذي ما رأى الوطن إلا من زاوية الأنبطاح الغير لائق بتضحيات ومعاناة وصمود هذا الوطن السوري العظيم بدولته وأبنائه …..
والردود التي كانت لإقتراحه اللاوطني واللامنطقي كانت طبيعية لأننا ما كنّا ننظر لهذا البيك إلا بأنه ذاك الوطني التي يمثّلنا والذي لا يمكن أن يكون بآي شكل من الأشكال …العرّاب لهكذا طروحات وخاصة في هذا الوقت بالذات حيث خرجنا من عنق الزجاجة وإنتصارنا بات بين قوسين أو أدنى …فهل يا ترى هناك من غسل دماغ دكتورنا المنفوخ ثقافة وخبرة ودبلوماسية …أوبأن هذا البيك نسي هذه الخمس سنوات من المعاناة والصمود الإسطوري …أوبأنه ( لعل وعسى ) يعود لسوريتنا فاتحاً ومبشراً ومنّظراً وربما رئيساً ….. لكن هذه المرة ..لا على دبابات الغرباء بل على سيارات الليموزين التابعة للأمم المتحدة وأعلامها الزرقاء
أني لأرى البيك الدكتور كما الطاووس الذي له كل مقومات الجمال لكنه لا يستطيع أن يطير
الحق يقال بأن هذه الحرب الكونية عرَّت الكثيرين منّا وفرزت أهل حق وأهل باطل كلٍ على حدة….ودلت بالأصبع على الوطني الذي مازال يدافع واللاوطني الذي مازال ينّظر ويرافع ….فإرتقي يا أخ الهوية إلى مستوى الحدث فلو صمتت لكان ذلك أشرف لك ولنا …فأنت المحسوب على هذا الوطن وعلى هذه الدولة ….وإنك كالذي قال الوطن فيه : علمته الرماية فلما إشتد ساعده رماني…
والأصح بأن ردّك على من ب ( ردهم ) أنصفوك وما خوّنوك …وأنت الذي تخّوّنهم لمجرد حرية النقد البّناء وحرية التعبير …وكأنك بردك هذا تذكرنا بمن قال : كاد المريب أن يقول خذوني..
ليتك ما كتبت …ليتك ما رددت ….وللأسف آقولها لك بصدق : ليتك سورّياً ما كنت ….
Basel Dayoub و الله يا ابو المجد .. لم نقم باكثر من حك جلد الرفيق ليظهر ما تحته .. وما شاء الله فورا طلعت عقده وموروثاته البيكوية .. الاخ يبدو معول كتير ع فورة الشحاحيط منشان ترجعله ايام البيكوية اللي بيعتز فيها …
Bassem Souleiman يا “بيك” لو لم تكن الدولة الوطنية قد رفعت مقام والدك الى رتبة وزير وحضرتك الى مقام سفير لما كنا سمعنا بكما ولما كنت اليوم تزهو ببيكويتك على من خالفك الرأي من مواطنيك.
وادعوك لتسمع رأي مواطن سوري في رأيك بالانتقال السياسي وفي بلائك خلال سنوات الحرب على بلادك ؛
في السلم تشرفت بسفارة بلادك الى لندن وما ان دقت طبول الحرب على بلادك حتى كان المرض ذريعتك للفكاك من واجب مقدس استحق على كل مواطن سوري
اماالذي وصفته بالضابط السابق و لم يرق لك مخالفته لبعض ما اتيت به في البوست ذي الصلة فقد تشرف بالمشاركة في حربي تشرين وابان العدوان الاسرائيلي في ١٩٨٢ على الحدود السورية عبر لبنان وعندما تشرف بسفارة بلاده في الاردن باتت سفارتها مشعلا ومنارة تنير الدرب للشرفاء وتواجه اعداء البلاد وفي مقدمهم الوهابية والاخونجية وابواق السعودية فكان احد جنود الديبلوماسية الابطال كما رفيقه في النضال الديبلوماسي والوطني والفكري السفير الدكتور بشار الجعفري والوزير المعلم ونائبه المقداد .
وسؤالي يا “بيك “عما استحقه “نضالك “في اشرس حرب يمكن ان تواجهها بلادك ؟!
لا ارى في عرضك لانتقال سياسي سلمي سوى محاولة رغبوية منك لاعادة تعويم زمن البيكوية الذي ترى انه سيكون ميدانك الاساسي والطبيعي لممارسة دورا سياسيا يروق لك ! واخيرا اقول اذا كنت تمن علينا ببيكوية ابيك الوزير فالاولى ان تمن امريكا وعبر الامم المتحدة على باكوات سوريا الذين تدعو حضرتك ان يحكمو سوريا عبرهم .
Wael Abdullah استاذ فهمناها ، دكتور وفهمناها ، بيك ومرقناها ، بس أحسن من أبوك؟
أنا لو قايلي ياها عمر بن الخطاب نفسو لفسختو فسخ، شسع نعل أبي أحسن من أي حدا بدو يفكر يحكي عليه ويعتبر حالو أحسن من أبي .
قبولك وتسويقك وتبنيك لهيك منطق متعالي سخيف بيدل على مستوى الفكر يلي بتتبناه، وهو فكر النخبة المتعالية تبع المعلقة الشامواه وكاسة الزبربر.
يا ريتك حفظت شأنك ومقامك وتاريخك وما أوردت هيك سقطة سخيفة،
وإذا كنا منفكر نتعاطف مع ما كتبته سابقاً ، فصار لازم نتعاطف مع الطالب يلي ما رفس الدكتور بنعله لتعديه على أبو الطالب.
سلامات يا بيك
Tammam Ghanem يبدو بأن هذا الشخص استمد “بيكويته” من تقلب آرائه وأفكاره ،ظنا منه أن كل من يفعل ذلك سيكون “بيكا” ك “وليد بيك” جنبﻻط .
Ali Selman دكتور سامي الحبيب لم يخطئ اللواء في رفضه اقتراحك لا يعقل بعد كل هذه الحرب الضروس ان تطلب من الامم المتحدة واتت ادرى من هي الامم المتحدة ان تختار من بيننا من يمثلنا انا اعلم ان نيتك طيبة وصادقة ولكن الخبثاء في الامم المتحدة من السذاجة الوثوق بهم وتسليمهم رقابنا والله لن يختاروا الا كمال اللبواني وبسمة قضماني وكل من ثبت عمالته للصهاينة قرات منشورك وتعليق اللواء وردك ولكن اعترف لك ان مثالك عن الاستاذ الدكتور البيك زاد الطين بلة وكانك عدت بنا ايام البكوية وعملاء الاستعمار التركي والفرنسي هذا الزمن انتهى هو والقابه وسخافاته ولن ينفع اي تلميع لها سوريا ليس امامها الا خياران النصر او الشهادة لن تكون ابدا لبنان او عراق آخر
الافق برق شخصيا أجهل هذا الشخص “البيك” ..
واعتمدت في فهمي له على مقولة (سقراط ) – تكلم ﻷعرفك – ومنها عرفتك يا …….بيك . وتعليقي او ردي عليك بضع كلمات هي “
(ضاربنا بمنيه اذا بدك تدافع عن وطنك ،الذي منه وبه نلت علمك وثقافتك )..
– لا بدنا منيتك ولا الوطن بدو اياها – وبالناقص من افكارك ، وبحلفك بحياة “البيكويه” بتاعك لا تضربنا بمنيه (( قلبنا من الحمض لاوي )).
علي محسن الايجابية الوحيدة للفورة الوهابية اللعينة انها عرت وكشفت كل المنافقين والوصوليين والمتملقين والمنبطحين ..كشفت الجميع على حقيقتهم وظهر معدنهم الحقيقي
آدم سليم ما أخفى امرئ شيئا إلا أظهره الله على صفحات وجهه وفلتات لسانه…. الامام علي
Mahmoud Thwaib كان الدكتور هاني رزق بطيخ وهذا هو اسمه.. يدرسنا ماده علم الحيوان في السنه التحضيريه في كليه الصيدله وكان عثمانيا في سلوكه وكان يقول لنا انتم في كليه الصيدله لم ترقو بعد الي مرتبه الحيوان …الموروث العثماني والفرنسي القدم استمر في الحياه السوريه ردحا طويلا من الزمن
صالح العاقل %99 من “الطّقـم اللي اقترحـه “المستشـارون” على السيد الرّئيس لتولّي الإدارة التنفيـذيّـة وشـؤون السلطـة في البـلاد طلعـوا بضـاعـة فـاسـدة أو”مضروبـة استخبـاريّـاً ـ أجنبيّـاً”.
أعرفُ الخيمي هـذا، وسبقَ أن التقيتُ بـه، وقـد أثـارَ اختيـاره سفيراً لبلـدي دهشتي، آنـذاك.
يعني “النهـج الاقتصـادي المفقر” الذي أرسـاه عميـل صندوق النقـد الدولي “الدّردري” وشريكـه “الحسين” ـ مـازال عضوا في القيـادة القطريّـة ـ أحسن؟
ينبغي أن تتغيّـرَ آليّـة اختيـار كبـار الموظفين وآليّـة ونهـج إدارة شـؤون البـلاد، وإلّا فـإنَّ مـآلَ هـذه الحربِ ومستقبـلَ وطننـا وشعبنـا في خطرٍ داهـم.
Jamal Sd عندما يتحدث البعض وينظر عن الفساد وكيف اخترق العملاء البلد بغفلة عن الأمن .. وأقرأ اليوم لنفس هؤلاء المنظرين ردودهم على سامي اتعجب كيف لم يروا إلا رأي يجب احترامه ومناقشته ! وخاصة الذي ذكره برده البيكاوي .
مثل هذه الأفكار لن تجلب إلا الخراب ومزيد من القتل .. كما حدث لمن اختار التحكيم في حرب صفين .
وما قاله الصديق صالح العاقل هو ما نطالب به دائما .
بهجت سليمان صديقي الأستاذ ( صالح العاقل ) : د . محمد الحسين لم يعد عضوا بالقيادة القطرية منذ ثلاث سنوات ، بل عاد للتدريس بالجامعة .
التعليقات مغلقة.