السادات الاسرائيلي قاد انقلابا عسكريا ضد الناصريين في ذكري تاسيس اسرائيل عام 1971 / الشحات شتا

لانه اول اسرائيلي يحكم مصر فقد قام الصهيوني محمم اظلم السيئات بانقلاب عسكري في الذكري الثالثه والعشرون لتاسيس اسرائيل وتحديدا في 15 مايو 1971 حيث قام باعتقال كل الناصريين وقتل بعضهم وشدد حكمه الصهيوني في مصر ثم مكن الشبكه التي تحكم مصر من حكم مصر وجعل مصر رهينة للصهاينه , حتي الان ,

مكن السادات شبكه يهوديه من حكم مصر وهذه الشبكه كانت زوجته جيهان اليهوديه احد اركانها ويوسف والي اليهودي وزير الزراعه السابق ومحمد صفوت الشريف وزير الاعلام السابق ورئيس مجلس الشوري واصرت اسرائيل علي بقاء الوزيرين الصهيونيين والي والشريف لاكثر من 30 عاما في الوزاره في عهد كلا من اظلم السيئات وحسني باراك نائب اظلم السيئات كانت زوجته سوزان يهوديه كما ان احمد عز امبراطور الحديد والدته يهوديه وايمن نور السياسي المصري امه يهوديه والسيسي حاكم مصر امه يهوديه وبذلك تمكن السادات الصهيوني الصهاينه من حكم مصر .

الشروط الحقيقيه لمعاهدة الاستسلام هي:

1- الاعتراف بحق اسرائيل في الاراضي العربيه

2- ممنوع تدخل مصر لاي دوله عربيه

3- سيناء تقسم ل ا و ب و ج وتكون منزوعة السلا ح وممنوع علي مصر تعميرها او زراعتها وممنوع علي عبور اي دبابه مصريه قناة السويس الي سيناء الا بموافقة اسرائيل

4- مرور السفن الاسرائيليه بكامل حريتها من قناة السويس وكل المضايق المصريه

5- استفادة اسرائيل من مياه النيل ومن كهرباء مصروهناك اتفاقيات مازالت غير معلنه مثل تعيين وزراء

اسرائيليين في الحكومه المصريه وعمالة الكثير من ضباط المخابرات العامه لصالح الموساد مثل اشرف مروان وعمر سليمان وغيرهم اعتقد ان معاهدة الاستسلام نصت علي ذلك لان المخابرات العامه تمنع كل مواطن يعادي اسرائيل من الحصول علي وظيفه في الحكومه وهذا حدث ذلك مع عائلة سليمان خاطر ومعي انا ايضا , انها شروط مذله ومهينه لمصر وعلي الشعب المصري المطالبه بالغاء هذه المعاهده المزله لكل المصريين .

يسميه الخونه بثورة التصيح ولايمكن ابدا ان يكون يوم نكبة فلسطين هو يوم ثورة التصحيح في مصر ابدا لانه لم يراعي ابدا انه يوم نكبة فلسطين , وثانيا لانه اليوم الذي تمكن فيه اسرائيلي من احكام قبضته علي السلطه في مصر وللاسف يسمون هذا اليوم حتي الان بثورة التصحيح ولكنه يوم الخيانه العظمي للمصريين .

بعد خروج مصر من المعادله واستسلامها وارتمائها في احضان الصهاينه قامت اسرائيل بشن عدوانا علي لبنان عام 1978 واحتلت فيه اراضي لبنانيه وكان هذا العدوان بموافقه ومباركه من السادات الذي كان يعادي الشعب الفلسطيني لان هذا الشعب كشف خيانته وعمالته للصهاينه , وباوامر من اسرائيل لعميلها السادات فقد شن عدوانا علي الاراضي الليبيه واحتل مساحات واسعه , ان هذا الخائن فعل كل المحرمات , لكن للاسف الجهله يسمونه في مصر ببطل الحرب والسلام ولكنه بطل الخيانه والاستسلام .

كشفت المخابرات المصريه عام 1971 المكالمه التي دارت بين رئيس وكالة المخابرات الامريكيه وعميله انوار السادات حيث حذره من الناصريين فقال له السادات انهم 200 شخص وهو قادر علي اعتقالهم وبالفعل اعتقلهم وحكم مصر بقبضه حديديه ومازال من يحكمون مصر يسيرون علي خطي الخائن السادات حتي الان .

بعد قيام الثوره الاسلاميه في ايران طرد الشعب الايراني العميل الاسرائيلي محمد رضا بهلوي فتوجه الي اسياده في امريكا فرفضوا استقباله فجاء الي شقيقه في الخيانه السادات وسمي شارع في الجيزه باسمه , وقطع السادات علاقات مصر بايران لانها حولت سفارة اسرائيل الي سفارة فلسطين فيما طبع السادات تطبيعا كاملا مع اسرائيل وهذا يؤكد انه اسرائيلي مائة في المائه ولذلك انا احيي قادة ايران علي تخليد اسم البطل الشهيد خالد الاسلامبولي الذي قتل الخائن السادات .

يسمي بعض الخونه في مصر السادات بالرئيس المؤمن وهو ليس بمؤمن بالله ابدا بل هو مؤمن بامريكا واعترف بذلك مرتين الاولي حينما قال انه لايستطيع محاربة امريكا والثانيه انه قال ان 99 في المائه من اوراق القضيه هي بيد امريكا وتقولون انه مؤمن اقول لكم انه مؤمن بالشيطان الاكبر امريكا .