الشحات شتا يكتب: المقاتل اليمني هو المقاتل رقم (1) في العالم وعلي جيوش العالم ان تتعلم الخبرات القتاليه من الجيش واللجان الشعبيه

بعد التقدم الكبير في محور جيزان قررت ان اكتب مقال شكر للمقاتل اليمني الشجاع ذو الخبره القتاليه الفنيه الكبيره.

فهذا المقاتل يتمتع بقوة ايمانيه كبيره تجعله يستهزء باعدائه ويظهر لهم ظهورالاسد في الميدان امام اعدائه .

كما ان هذا المقاتل يتمتع بروح معنويه مرتفعه تجعله يقتحم حصون اعدائه بدون خوف او حذر وكانه يامن تماما لهم ويعرف انهم سيستسلمون دون قتال.

كما يتمتع اليمني بحكمه لم يعرفها اي مقاتل غيره في العالم .

ويتمتع المقاتل اليمني بالذكاء الخارق والكاشف لكل تحركات اعدائه , وبفضل ذكاء المقاتل اليمني فانه يتفوق علي كل اعدائه.

كما ان المقاتل اليمني متفوق تماما في الحرب النفسيه الناجحه تماما، فحينما يحرق المقاتل اليمني اقوي الدبابات الامريكيه واحدث المدرعات الامريكيه بالولاعه اليمنيه، فهذه رساله في الصميم، ومن اقوي الحروب النفسيه لكل الاعداء , لان بعض الدول تستورد احدث الاسلحة الامريكية المتطوره، وتاتي بكل ماهو جديد، لكنهم عندما يشاهدون المقاتل اليمني يحرقها باضعف شئ وهو الولاعه، فانهم يصابون بالجنون لانهم اشتروا هذه الاسلحه بملايين الدولارات كي يسلحوا بها جيوشهم، وكي تتفوق جيوشهم في المعارك، لكنهم عندما يشاهدون المقاتل اليمني يحرقها بالولاعه، فهم يصابون بالتعب النفسي .

وهذه الرساله من المقاتل اليمني هي اقوي رساله في الحروب النفسيه في العالم لجيوش دول العدوان علي اليمن وللامريكان الذين يصنعون هذه الاسلحه لبيعها لينمو اقتصادهم , لكن مصنّعي هذه الاسلحه ربما يغلقون مصانعهم في يوم من الايام، فبدلا من شراء دبابات بملايين الدولارات تشتري دول العالم مئات الولاعات ببضع الريالات لان الولاعة اليمنيه تفوقت تفوقا كاملا علي الدبابة الامريكيه عندما حرقت منها العشرات خلال العدوان علي اليمن .

لقد تفوق المقاتل اليمني علي كل الجيوش وكل المرتزقه وكل الارهاب خلال اكثرمن ستة اعوام وهذا سيغير الاستراتيجيات العسكريه في العالم تماما وربما ستمتنع اغلب دول العالم عن شراء الاسلحة الامريكيه والغربيه عموما لانها باهظة الثمن، لكنها لم تجدي نفعا امام المقاتل اليمني .

ولذلك اطالب كل جيوش العالم ان يتعلموا الخبرات القتاليه من الجيش اليمني واللجان الشعبيه، فهي اقل ثمنا وتجدي نفعا وبدون ركوع او خضوع او خنوع .