المفكّرة القومية الأردنية ديانا فاخوري تعلّق وتعقّب وتؤكد على تغريدة سابقة لها

ديانا فاخوري ( الأردن ) – الثلاثاء 3/8/2021 م … 




بالعودة الى التغريدة أدناه – رابعاً وخامساً، وعلى وجه الخصوص، أتسائل:

وهل ثمة من ينسق مع خلايا عثمانية “اردوجانية/ريفية” نائمة في الشمال والبقاع من أجل تفجير الساحة اللبنانية يوم 4 آب، وربما من ساحة النجمة، باقتحام مبنى المجلس النيابي، ومحاولة احراقه؟! ام هل يتم – من هناك –  الإعلان عن ” حكومة لبنان الحرة” من قبل رموز ومشتقات وفروع ما عرف ب”ثورة 17 تشرين”؟!

وماذا عن مسار الأحداث من واقعة خلدة، المبرمجة “داعشياً”، الى اقدام جهة مجهولة على تفجير “الناقلة الاسرائيلية”، وردة فعل “دولة الاحتلال” وواشنطن الفورية عليها، دون اغفال التظاهرات التي اندلعت في أكثر من منطقة ايرانية بذريعة شح المياه؟! هل يمهدون لعدوان ثلاثي أمريكي/بريطاني/إسرائيلي على ايران بعد انتصار حزب الله على فتنة خلدة بالصبر والبصيرة الاستراتيجيين؟!

ديانا فاخوري

٢٠٢١/٨/٣

المفكّرة القومية الأردنية ديانا فاخوري في ( تغريدة ) جديدة : لا سلام على “بومبيو” يوم وضع خطة تدمير لبنان بمقاومته، ولا سلام على من يعمل لبعثها حية!

ديانا فاخوري ( الأردن ) – الجمعة 16/7/2021 م …

 نعم، لا سلام على من يعمل لبعثها حية بخطواتها او مراحلها الخمس ومحاكاة “قانون قيصر”:
١) الفراغ السياسي،
٢) الانهيار المالي النقدي،
٣) الانهيار الاقتصادي الاجتماعي،
٤) الانفجار والانهيار الأمني،
٥) التحرك الحربي الاسرائيلي،
فهل طُلِبَ  ل”دود القز” ان يُطلِق المرحلة الرابعة تمهيداً للانقضاض الاسرائيلي يدفعه “التفكير الرغائبي” بإمكان القضاء على المقاومة وتهديد صاحبة السعادة: اما لبنان “نتنياهو” أو… الجحيم؟!
ان نسوا او تناسوا، فان العدو الصهيوني لم ينس 11 تشرين الثاني 1982 (سقوط ٧٦ جندي وضابط إسرائيلي) او 4 تشرين الثاني 1983 (سقوط ٩٢ جندي وضابط إسرائيلي) في صور ..
وهل ينسون هزيمة جيشهم عام 2000 او “انظروا إليها تحترق” في مثل هذه الأيام من عام 2006، وماذا عن “سيف القدس”؟!
 
ديانا فاخوري
كاتبة عربية أردنية

قد يعجبك ايضا

التعليقات مغلقة.