الأردن … مئلت الشخصيات الوطنية: الضغوط تتزايد على الأردن والسلطة الفلسطينية لحضور قمة النقب (2)

انتقادات لحال الحريات في الأردن والحكومة تتحدث عن إصلاح سياسي | اندبندنت عربية




الأردن العربي – الثلاثاء 21/2/2023 م …

*دعت لتعزيز الجبهة الداخلية والمحافظة على المصالح الوطنية

* الشخصيات الوطنية الأردنية تؤكد على الصمود في مواجهة الضغوط الخارجية …

أكدت شخصيات وطنية أردنية أن الصمود والممانعة في مواجهة التحديات والضغوط الخارجية هو الخيار الصحيح الذي ينسجم مع الثوابت الوطنية ويحافظ على المصالح الوطنية العليا.

وقال الموقعون على بيان صدر صباح اليوم (الثلاثاء)، وبينهم نائب رئيس وزراء سابق ووزراء سابقون ونواب حاليون وسابقون وشيوخ عشائر ومتقاعدون عسكريون وأساتذة جامعيون وإعلاميون وناشطون قانونيون وسياسيون، إنهم يتابعون “بقلق بالغ ما يتعرّض له الأردن في الآونة الأخيرة من تحديات وضغوط عربية وإقليمية ودولية تهدف إلى إلحاقه بمسار التطبيع والاتفاقيات الإبراهيمية تحت غطاء مشاريع التعاون الإقليمي والسلام الاقتصادي، من خلال إطلاق وعود زائفة بتحقيق الانتعاش والرخاء الاقتصادي”.

وقال البيان إن الضغوط تتزايد على الأردن والسلطة الفلسطينية اللذين رفضا حضور منتدى النقب 1 الذي انعقد في شهر أذار/ مارس 2022 من أجل حضور الاجتماع المقرر عقده في العاصمة المغربية الرباط خلال شهر آذار/مارس القادم.

وأشار البيان إلى أن هذه الضغوط تأتي “في ظل تصاعد السياسات المتطرفة والعنصرية لحكومة اليمين الصهيوني الفاشي التي تعلن صبح مساء مواقف معادية، وتسوّق خيارات سياسية تستهدف الأردن أرضًا وكيانًا وهوية وقيادة سياسية، وتعتدي على الوصاية الهاشمية على المقدسات في مدينة القدس، وتوسّع بشكل محموم مشاريعها الاستيطانية التي تستهدف القدس وكل الأرض الفلسطينية، ولا تتورع عن زعزعة حالة الاستقرار في المنطقة كمدخل لتنفيذ مخططاتها ومؤامراتها”.

وقال الموقعون على البيان إنهم يستشعرون “خطورة الضغوط الإقليمية والدولية التي تستهدف الأردن والقضية الفلسطينية وتُقايض الحقوق والكرامة والمصالح الوطنية بتسويق الأوهام وإطلاق الوعود الكاذبة والخادعة”، وأكدوا على “ضرورة التنبّه إلى خطورة المشاريع السياسية والمنتديات التطبيعية وانعكاساتها السلبية على مصالحنا الوطنية وتماسك جبهتنا الداخلية”، وأعلنوا وقوفهم “وراء موقف قوي تتبناه قيادتنا السياسية في رفض تلك الضغوط والمخططات التي تهدد حاضرنا وتعصف بمستقبلنا”.

وقال الموقعون على البيان إن الأردن وقف “بقيادته الحكيمة المدعومة بجبهة داخلية موحّدة موقفًا مشرّفًا وأبدى قدرًا عاليًا من الصمود في مواجهة مشروع صفقة القرن وخطة الضم في عهد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب، واتخذ موقفًا قويًا ضد قرار نقل السفارة الأمريكية إلى القدس المحتلة، وهو ما كان له تأثير كبير في إفشال صفقة القرن وخطة الضم، وأسهم في توحيد الموقف الرسمي والشعبي”.

وأضافوا: “نحن مدعوون اليوم لتعزيز صمودنا وتأكيد رفضنا لتمرير أي مشاريع سياسية أو اقتصادية تهدد وجودنا ومصالحنا وتنتهك سيادتنا الوطنية وتسعى إلى تفتيت جبهتنا الداخلية”.

وقالت الشخصيات الوطنية: “نحن بحاجة اليوم أكثر من أي وقت مضى إلى رصّ الصفوف وتدعيم جبهتنا الداخلية، وتحقيق التكامل في الأدوار بين الموقفين الرسمي والشعبي، واستجماع عناصر قوتنا ومنعتنا الوطنية”، ودعوا القيادة السياسية إلى الثبات على موقفها السياسي المتمسك بالثوابت الوطنية والرافض لكل الخيارات السياسية التي تأتي على حساب الأردن وتُلحق الضرر بالقضية الفلسطينية، وأكدوا وقوفهم ودعمهم “لموقف مشرّف يحافظ على مصالحنا ودورنا وسيادتنا واستقلالية قرارنا الوطني”.

وفيما يلي نص البيان وقائمة الشخصيات الموقعة عليه:

بيان سياسي صادر عن مجموعة من الشخصيات الوطنية

بصمودنا وتعزيز جبهتنا الداخلية

نحافظ على مصالحنا الوطنية ونواجه التحديات والضغوط الخارجية

نتابع بقلق بالغ ما يتعرّض له الأردن في الآونة الأخيرة من تحديات وضغوط عربية وإقليمية ودولية تهدف إلى إلحاقه بمسار التطبيع و”الاتفاقيات الإبراهيمية” تحت غطاء مشاريع التعاون الإقليمي والسلام الاقتصادي، من خلال إطلاق وعود زائفة بتحقيق الانتعاش والرخاء الاقتصادي.

وقد شكّل “منتدى النقب” التطبيعي، الذي عقد اجتماعه الأول في شهر آذار/مارس 2022 بمشاركة الكيان الصهيوني والإدارة الأمريكية وأربع دول عربية، خطوة خطيرة على طريق تجاوز ثوابت الأمة وشطب حقوق الشعب الفلسطيني والقفز عن القضية الفلسطينية. وتتزايد الضغوط هذه الأيام على الأردن والسلطة الفلسطينية اللذين رفضا حضور اجتماع النقب الأول من أجل المشاركة في الاجتماع الثاني المنوي عقده في المغرب خلال شهر آذار/مارس القادم.

يأتي ذلك في ظل تصاعد السياسات المتطرفة والعنصرية لحكومة اليمين الصهيوني الفاشي التي تعلن صبح مساء مواقف معادية، وتسوّق خيارات سياسية تستهدف الأردن أرضًا وكيانًا وهوية وقيادة سياسية، وتعتدي على الوصاية الهاشمية على المقدسات في مدينة القدس، وتوسّع بشكل محموم مشاريعها الاستيطانية التي تستهدف القدس وكل الأرض الفلسطينية، ولا تتورع عن زعزعة حالة الاستقرار في المنطقة كمدخل لتنفيذ مخططاتها ومؤامراتها.

ونحن إذ نستشعر خطورة الضغوط الإقليمية والدولية التي تستهدف الأردن والقضية الفلسطينية وتُقايض الحقوق والكرامة والمصالح الوطنية بتسويق الأوهام وإطلاق الوعود الكاذبة والخادعة، لنؤكد على ضرورة التنبّه إلى خطورة المشاريع السياسية والمنتديات التطبيعية وانعكاساتها السلبية على مصالحنا الوطنية وتماسك جبهتنا الداخلية. كما نعلن وقوفنا وراء موقف قوي تتبناه قيادتنا السياسية، في رفض تلك الضغوط والمخططات التي تهدد حاضرنا وتعصف بمستقبلنا، ونؤكد أن الصمود والممانعة في مواجهة التحديات والضغوط الخارجية هو الخيار الصحيح الذي ينسجم مع ثوابتنا الوطنية ويحافظ على مصالحنا العليا.

لقد وقف الأردن، بقيادته الحكيمة المدعومة بجبهة داخلية موحّدة، موقفًا مشرّفًا وأبدى قدرًا عاليًا من الصمود في مواجهة مشروع صفقة القرن وخطة الضم في عهد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب، واتخذ موقفًا قويًا ضد قرار نقل السفارة الأمريكية إلى القدس المحتلة، وهو ما كان له تأثير كبير في إفشال صفقة القرن وخطة الضم، وأسهم في توحيد الموقف الرسمي والشعبي. ونحن مدعوون اليوم لتعزيز صمودنا وتأكيد رفضنا لتمرير أي مشاريع سياسية أو اقتصادية تهدد وجودنا ومصالحنا وتنتهك سيادتنا الوطنية وتسعى إلى تفتيت جبهتنا الداخلية.

لقد أظهرت مختلف استطلاعات الرأي أن الأغلبية الساحقة من الأردنيين تعتبر الكيان الصهيوني عدوًا وخطرًا وتهديدًا رئيسيًا. وإن قوة وحيوية الموقف الشعبي في رفض مسار التطبيع والتصدي للدعوات المشبوهة التي تروّج مشاريع التعاون الإقليمي، تشكّل إسنادًا مهمًا للموقف الرسمي وتسهم في تعزيز قوته وتمنحه مزيدًا من المرونة في مواجهة الضغوط والتحديات. فنحن بحاجة اليوم أكثر من أي وقت مضى إلى رصّ الصفوف وتدعيم جبهتنا الداخلية، وتحقيق التكامل في الأدوار بين الموقفين الرسمي والشعبي، واستجماع عناصر قوتنا ومنعتنا الوطنية.

وختامًا، فإننا ندعو قيادتنا السياسية إلى الثبات على موقفها السياسي المتمسك بالثوابت الوطنية والرافض لكل الخيارات السياسية التي تأتي على حساب الأردن وتُلحق الضرر بالقضية الفلسطينية، ونؤكد وقوفنا ودعمنا لموقف مشرّف يحافظ على مصالحنا ودورنا وسيادتنا واستقلالية قرارنا الوطني.
والله نسأل أن يحفظ الأردن عزيزًا قويًا شامخًا مستقرًا، وأن يحقق ما يصبو له من خيرٍ وتقدّم ورفعة ونهوض.

الموقعون على البيان:
1. د. ابتسام الدسيت/ عضو مجلس محافظة البلقاء/ اللامركزية
2. أ. ابتسام راجح/ ناشطة اجتماعية
3. د. إبراهيم بني هاني/ نائب سابق
4. أ. إبراهيم قبيلات/ عضو مجلس نقابة الصحفيين
5. إبراهيم عبد القادر العدوان/ رجل أعمال
6. م. إبراهيم موسى الشديفات/ المدير التنفيذي لمؤسسة إعمار المنشية
7. أ. أحمد أبو غوش/ ناشط سياسي
8. م. أحمد ذينات/ مدير عام سابق لشركة كهرباء أربد
9. أ. أحمد زياد أبو غنيمة/ أمين سر نقابة الصيادلة سابقًا
10. د. أحمد سعيد نوفل/ أستاذ جامعي
11. أ. أحمد سلامة اللوزي/ نائب سابق
12. أ. أحمد عادل جعيتم/ ناشط سياسي
13. النائب د. أحمد عشا
14. أ. أحمد عطية معابرة/ عضو مجلس محافظة إربد
15. أ. أديب عكروش/ رئيس سابق للمجلس المركزي لحزب الحياة
16. أ. أسماء إسحق الفرحان/ إعلامية
17. أ. أمجد توفيق السوقي/ ناشط سياسي
18. د. أنور الخفش/ رئيس مرصد مؤشر المستقبل الاقتصادي
19. د. أنيس الخصاونة
20. د. إيمان المفلح البيتاوي/ أستاذة جامعية
21. النائب أ. أيوب خميس
22. أ. باسل ابراهيم الطراونه/ المنسق العام الحكومي السابق لحقوق الأنسان
23. أ. بسام بدارين/ كاتب صحفي
24. م. بشار الحوامدة/ رئيس نادي الوحدات
25. د. بكر خازر المجالي/ مؤرّخ
26. أ. بلال العقايلة/ عضو مجلس نقابة الصحفيين
27. م. تركي الرجوب/ ناشط سياسي
28. أ. جمال شتيوي/ نائب نقيب الصحفيين
29. أ. جمال الصلاح/ خبير سياسات ومحاضر
30. أ. جمال علي غنيمات/ ناشط سياسي
31. أ. جمال قمو/ نائب سابق
32. أ. جميل أبو بكر/ ناشط سياسي
33. أ. جميل النمري/ نائب سابق والأمين العام للحزب الديمقراطي الاجتماعي
34. أ. جهاد أبو بيدر/ إعلامي
35. المستشار جهاد صالح العتيبي/ رئيس سابق للمحكمة الإدارية
36. أ. حازم عياد/ باحث وكاتب صحفي
37. أ. حسام قنطار/ ناشط سياسي
38. أ. حسام علي غرايبة/ إعلامي ومدير عام إذاعة حُسنى
39. أ. حسام قنطار/ مدير تنفيذي سابق في الملكية الأردنية
40. م. حسان الذنيبات/ المدير العام السابق لشركة توزيع الكهرباء
41. أ. حسن حيدر/ أعلامي
42. المحامي أ. حسين العموش
43. المحامي حمادة أبو نجمة/ أمين عام سابق لوزارة العمل
44. د. حياة المسيمي/ نائب سابق
45. أ. خالد أبو الخير/ إعلامي
46. النائب أ. خالد أبو حسان
47. النائب د. خالد بستنجي
48. أ. خالد الترعاني/ ناشط سياسي – الولايات المتحدة
49. م. خالد سعيد أبو عريضة/ رجل أعمال
50. أ. خليل الدويك/ رجل إعمال
51. النائب م. خليل عطية
52. د. ديمة طهبوب/ نائب سابق
53. أ. ذوقان عبيدات/ تربوي
54. أ. راكان السعايدة/ نقيب الصحفيين الأردنيين
55. د. رامي عياصرة/ أستاذ جامعي
56. النائب أ. صالح العرموطي/ نقيب محامين سابق
57. أ. رأفت أحمد عقاب أبو رمان/ ناشط سياسي
58. د. ربحي حلوم/ أكاديمي وسفير سابق
59. د. رجائي نفاع/ نائب أمين سر القياده العليا لحزب البعث العربي الاشتراكي سابقًا
60. م. رزان أكرم زعيتر/ ناشطة في مجال البيئة
61. أ. رسمي الملاح/ نائب سابق
62. أ. رنا جمال أبو حمور/ ناشط سياسي
63. د. زهاء الدين أحمد عبيدات/ أستاذ جامعي
64. أ. زهير الحوراني/ مدير مالي وإعلامي
65. المحامي أ. زهير الرواشدة/ ناشط سياسي
66. د. زهير صادق/ خبير نفطي
67. أ. زيد البخيت/ ناشط سياسي
68. د. زيد أحمد موسى المحيسن/ مستشار سابق لأمين عمان
69. أ. زينب الزبيد/ نائب سابق
70. د. ساجدة أبو فارس/ رئيسة ائتلاف العالمات والداعيات العالمي
71. أ. سامح المجالي/ أمين عام سابق لوزارة الداخلية
72. معالي م. سعيد المصري/ وزير سابق
73. أ. سلطان عبدالله علّان/ عضو غرفة تجارة الأردن
74. أ. سليم البطاينة/ نائب سابق
75. أ. شاكر أحمد حداد/ إعلامي
76. المحامي أ. سليمان الرطروط/ ناشط اجتماعي
77. أ. سليمان عبيدات/ نائب سابق
78. اللواء المتقاعد سليمان غنيمات
79. م. سمير عويس/ نائب سابق
80. أ. شاكر الجوهري/ كاتب صحفي ومحلل سياسي
81. د. صلاح القضاة/ أمين عام حزب المستقبل
82. د. صلاح الشناق/ طبيب
83. العقيد المتقاعد د. ضامن عقلة الإبراهيم
84. د. طارق خوري/ نائب سابق
85. أ. طارق المومني/ نقيب سابق للصحفيين
86. معالي الدكتور طالب الرفاعي/ وزير سابق
87. اللواء المتقاعد طايل الدلابيح
88. أ. طايل ذيابات/ أمين عام سابق لوزارة التنمية الاجتماعية
89. العين الشيخ طلال صيتان الماضي
90. الشيخ طراد مسلط الفايز
91. أ. ظاهر عمرو/ رجل أعمال والأمين العام السابق لحزب الحياة
92. المحامي أ. عاصم العمري
93. أ. عاطف الجولاني/ كاتب صحفي
94. م. عامر المجالي/ رئيس مجلس إدارة الفوسفات السابق
95. أ. عايد يانس/ مؤلف وفنان
96. أ. عبدالله المجالي/ كاتب صحفي
97. أ. عبد الحفيظ العجلوني
98. م عبد الحكيم أحمد البستنجي/ عضو نقابة المقاولين
99. معالي الشيخ عبد الرحيم العكور/ وزير سابق
100. العقيد المتقاعد م. عبد الكريم الغويري
101. د. عبد الفتاح الكيلاني/ أمين عام حزب الحياة
102. م. عبد الكريم شبانة التميمي/ مدير عام شركة بيتنا للهندسة والمقاولات
103. المحامي أ. عبدالله الحراحشة
104. اللواء المتقاعد د. عبدالله الربابعة
105. اللواء المتقاعد عبدالله الرواجفة
106. أ. عبدالله قاسم محمد عبيدات/ نائب سابق
107. م. عبد الهادي الفلاحات/ النقيب السابق لنقابة المهندسين الزراعيين
108. المحامي أ. عبد الهادي الكباريتي
109. أ. عدنان برية/ عضو مجلس نقابة الصحفيين
110. أ. عدنان السواعير/ نائب سابق
111. د. عدنان عارف محمد/ رئيس منتدى التنوير الحضاري الحر
112. النائب م. عدنان يلدار مشوقة
113. أ. عُريب الرنتاوي/ كاتب صحفي ومدير عام مركز القدس للدراسات
114. م. عزام الهنيدي/ نائب سابق ونقيب مهندسين سابق
115. م. عزام الصمادي/ رئيس اتحاد النقابات العمالية المستقلة الأردني
116. أ. عطية الشوابكة/ ناشط اجتماعي
117. م. علي أبو السكر/ نائب سابق ورئيس سابق لبلدية الزرقاء
118. د. علي الحجاحجة/ نائب سابق
119. د. علي الدويري/ ناشط سياسي
120. أ. علي سعادة/ كاتب صحفي
121. الدكتور المهندس علي محمد المر/ مدير سابق للطاقة النووية
122. م. علي اليماني/ ناشط سياسي
123. م. عمر أحمد الداعور/ الرئيس التنفيذي السابق لشركة توليد الكهرباء
124. م. عمر الفزاع
125. أ. عمر قراقيش/ نائب سابق
126. أ. عمر كُلاب/ إعلامي
127. المحامي د. عواد الزوايدة/ نائب سابق
128. الشيخ عودة عيد محيسن الحولي
129. العميد المتقاعد عيد أبو وندي
130. د. عيسى علي خشاشنة/ نائب سابق
131. أ. غازي بن أحمد آل امريش/ أكاديمي
132. أ. فادي يوسف غنطوس/ رجل أعمال
133. النائب م. فراس العجارمة
134. أ. فرج شلهوب/ إعلامي
135. الشيخ فلاح عبدالله فلاح الصعوب
136. المختار فؤاد الشناق
137. المحامي أ. فيصل الأعور/ نائب سابق
138. المحامي أ. فيصل الخزاعي
139. د. قاسم العمرو
140. أ. قصي أحمد الدميسي/ نائب سابق
141. المحامي أ. قيس زيادين/ نائب سابق
142. أ. كاظم عايش/ رئيس جمعية العودة للاجئين الفلسطينيين
143. معالي د. لينا شبيب/ وزيرة سابقة
144. الشيخ ماجد البستنجي
145. أ. ماجد توبة/ إعلامي
146. أ. ماجد جازي/ ناشط سياسي
147. أ. ماجد ضيف الله اللوانسة/ ناشط سياسي
148. أ. ماهر الطويل/ رجل أعمال
149. د. محمد أبو ستة العياصرة/ نائب سابق
150. المحامي أ. محمد أحمد الروسان/ عضو المكتب السياسي للحركة الشعبية الأردنية
151. د. محمد البزور/ نائب سابق
152. أ. محمد البشير/ ناشط سياسي
153. د. محمد بشناق/ طبيب استشاري
154. د. محمد تركي بني سلامة/ أستاذ جامعي
155. معالي د. محمد الحلايقة/ نائب رئيس وزراء أسبق
156. د. محمد خازر المجالي/ أكاديمي واستاذ جامعي
157. أ. محمد خير الكيلاني/ رئيس منتدى الاعتدال للفكر والثقافة
158. المحامي أ. محمد الصبيحي/ كاتب صحفي وناشط حقوقي
159. د. محمد صقر/ رئيس سابق لسلطة العقبة
160. أ. محمد عبد الرؤوف قرقش/ رجل أعمال
161. الشيخ محمد عواد النعيمات
162. اللواء المتقاعد د. محمد فرغل
163. د. محمد كامل أبو عريضة/ مدير عام بنوك سابق
164. م. محمد مطيع الحباشنة/ رجل أعمال
165. د. محمد الموسى/ أستاذ جامعي
166. المحامي أ. محمد نمر عمرو
167. أ. محمود الدباس/ كاتب صحفي ومحلل سياسي
168. د. محمود الدويري/ ناشط سياسي
169. د. محمود علي شجراوي/ أستاذ جامعي
170. المحامي أ. محمود محمد الدقور/ عضو المكتب السياسي لحزب الائتلاف الوطني
171. أ. مرام الحيصة/ نائب سابق
172. اللواء المتقاعد مروان العمد
173. المهندس مروان الفاعوري/ أمي عام المنتدى العالمي للوسطية
174. المحامي أ. مصطفى نصر الله
175. أ. معتصم أبو حمدان/ ناشط شبابي
176. م. مفيد أبو عذية/ رجل أعمال
177. أ. منتهى البعول/ نائب سابق
178. العميد المتقاعد منور القطيفان
179. أ. منير رشيد/ ناشط سياسي
180. د. مهدي علاوي/ رئيس جمعية الأمان للتوعية بالخدمات المالية والمصرفية
181. أ. موسى الزواهرة/ نائب سابق
182. اللواء المتقاعد د. موسى العجلوني
183. النائب م. موسى هنطش
184. الشيخ ناجح عفاش عيد الزريقات
185. أ. ناصر شديد/ إعلامي
186. م. نايف جميل أبو سنينة
187. الشيخ نبيل عيسى أبو زلطة
188. د. نعمان نصري عتوم/ رئيس نادي جرش الرياضي
189. المحامية أ. نهلا عبد الغافر الذيب الخواجا
190. أ. نهلة جمال سرطاوي/ تربوية
191. الشيخ نواف زعل عبد الكريم المحادين
192. أ. نوال بشير محمد/ ناشطة سياسية
193. د. هاشم أبو حسان/ عين سابق ونقيب أطباء سابق
194. م. هاشم عمرو/ مهندس تطوير أنظمة القياس
195. ا. هانية ديرانية/ باحثة
196. الشيخ هاني شحادة الحديد
197. النائب د. هايل عياش
198. أ. هبة صباغ/ إعلامية
199. أ. هدى العتوم/ نائب سابق
200. العقيد المتقاعد هشام بشارةة سلمان الهلسة
201. الشيخ هشام ريان قطيشات
202. المحامي د. هشام عبابنة/ أستاذ جامعي
203. أ. هشام محمد عايد قديسات/ ناشط سياسي
204. الشيخ وليد علي محمود أبو عواد
205. أ. يحيى أحمد القضاة/ ناشط سياسي
206. اللواء المتقاعد يحيى عبيدات/ نائب سابق
207. النائب أ. يسار الخصاونة
208. اللواء المتقاعد يعقوب نجيب حداد
209. النائب أ. ينال فريحات
210. د. يوسف أبو الزيت/ ناشط اجتماعي
211. أ. يوسف أحمد البستنجي/ نائب سابق
212. المحامي أ. يوسف الجراح/ نائب سابق

قد يعجبك ايضا

التعليقات مغلقة.